- من أبغض الخلق إلى الله من لا يرى لله عليه نعمة إلا وأنه كان ينبغي أن يعطى ما هو فوقها: «مفتاح دار السعادة» ٨٣٤
- أحب الخلق إلى الله من اتصف بصفاته: «الوابل الصيب» ٧٨، ٨٠
- أعمُّ الأدواء وأغلبها على أهل الأرض: ردُّ الهُدى بعد تيقُّنه والبصيرة التامة به: «التبيان في أيمان القرآن» ٣٩
- الاستعداد للمعاد لا يعطيه حقه إلا الفرد بعد الفرد وأكثر الناس في غفلة منه: «التبيان في أيمان القرآن» ٦٣٩ - ٦٤٠
- الإنسان من حيث هو إنسان: خاسرٌ؛ إلا من رحمه الله فهداه ووفقه للإيمان والعمل الصالح: «التبيان في أيمان القرآن» ١٣٤
- الكلام على سكرة الرياسة، وأنها كسكرة الخمر أو أشد: «بدائع الفوائد» ١٠٦١
- تنازع النفس بين الإنفاق وخشية الاحتياج إلى الغير بعد ذلك: «مفتاح دار السعادة» ٣٦٩
- شرح قول بعض العارفين: (إن السعادة والفلاح كله مجموع في شيئين: صدق محبته وحسن معاملته): «بدائع الفوائد» ٤٥٢
- شكوى الأغنياء وأهل الدنيا: «مفتاح دار السعادة» ٣٧٠
- سنة الله أن من وثق بسواه أجرى الله له بسببه خلاف ما علق به آماله: «مفتاح دار السعادة» ١٢٢٣، ١٦٠١
- لولا طول الأمل لخربت الدنيا: «مفتاح دار السعادة» ٨٠٢
- سنة الله تعالى أنه يقدِّم بين يدي الأمور العظيمة مقدمات تكون منبِّهة عليها: «زاد المعاد» ٣/ ٣٦٧، ٥١٤
- في العبادة الواحدة باب عزيز شريف لا يعرفه إلا صادق الطلب متضلّع من العلم عالي الهمة: «الداء والدواء» ٣٦٣
- من قصص المحتضرين وسوء الخاتمة: «الداء والدواء» ٣٨٦ - ٣٩٢