كتاب الفهارس العلمية لآثار الإمام ابن قيم الجوزية

آيات الله تعالى في الخلق - باقي المخلوقات - ج: 2 - ص: 1232

- القول بأن النجوم هي «المدبِّرات أمرًا» ليس من أقوال أهل الإسلام: «التبيان في أيمان القرآن» ٢١٦، ٤٢٦

- للكواكب حركتان: «التبيان في أيمان القرآن» ١٨٥، ٤٣١

- اللباس: «مفتاح دار السعادة» ٦٧٦ - ٦٧٨

- اللبن: «مفتاح دار السعادة» ٧١٤

- اللؤلؤ والمرجان: «مفتاح دار السعادة» ٥٨٢

- الليل والنهار: «مفتاح دار السعادة» ٥٦٤، ٥٧٨ - ٥٨٠، ٥٩٠، ٥٩٢، ٥٩٥، ٥٩٦ - ٥٩٧، ٦٠٢، ٦٠٥، ٦١٠، ١٤٠٨، «بدائع الفوائد» ٧٢٨ - ٧٣٢

- الليل والنهار آيتان عظيمتان دالَّتان على ربوبيته وحكمته ورحمته: «التبيان في أيمان القرآن» ١١٠، ١٧٧

- في ثلاثة مواضع من القرآن يذكر تقدير الليل والنهار والشمس والقمر ويضيفه إلى عزَّته وعلمه: «التبيان في أيمان القرآن» ٢٥٩ - ٢٦٠

- الحكمة من توزيع الليل والنهار على أبع وعشرين ساعة: «التبيان في أيمان القرآن» ٢٥٩

- التغيرات الكونية التي يحدثها الله عند كل واحد من طَرَفَي إقبال الليل والنهار وإدبارهما: «التبيان في أيمان القرآن» ١٧٨ - ١٧٩، ٢٥٥ - ٢٥٦

- ما يُشرع من الأذكار عند إقبال الليل وإدبار النهار، وعكسه: «التبيان في أيمان القرآن» ١٧٨

- لا يُعرف في القرآن القَسَم بإقبال الليل وإقبال النهار، تعليل ذلك: «التبيان في أيمان القرآن» ١٩١

- أقسم سبحانه بأحوال الليل الثلاثة: إذا يَسْر، وإذا أدبر، وإذا عَسْعَس: «التبيان في أيمان القرآن» ٤٨، ٨٦

- أقسم بثلاثة أشياء متعلقة بالليل: «التبيان في أيمان القرآن» ١٧٥

- الأكثرون على أنَّ «عَسْعَس» بمعنى: ولَّى وذهب وأدبر: «التبيان في أيمان القرآن» ١٩٠