- لا يجوز حمل الآية على استعمال لا أصل له في كلام العرب ولا نظير له في القرآن: «مفتاح دار السعادة» ٢٧٣
- لا يحمل القرآن على مجرد دعوى لا دليل عليها من اللفظ أو خبر يجب المصير إليه: «مفتاح دار السعادة» ٦٢، ٦٣
- كلام الله يفسر باللغة المشهورة المستعملة: «رسالته إلى أحد إخوانه» ١٣
- ما يدخل في اللفظ ضمنًا وتبعًا لا يلزم تناوله له قصدًا واختيارًا: «مفتاح دار السعادة» ٢٨٣
- مثالٌ على التفسير بالتمثيل والتنويع لا بالحد المطابق: «بدائع الفوائد» ٤٥٢ - ٤٥٣
- التفسير بالمثال: «الوابل الصيب» ٩٣
- قصر الآية على أحد معانيها المحتملة فيه نظر: «الوابل الصيب» ١٠٧، ١٧٩
- معنى مأخوذ من مجموع آيتين (الدليل المركب): «مفتاح دار السعادة» ١٣٧
- من المرجحات في التفسير: أن الإطلاق ينصرف إلى أحد المعنيين: «مفتاح دار السعادة» ٣٠٨
- من مرجحات تفسير الآية من بين التفسيرات المختلفة مطابقتها للواقع: «عُدة الصابرين» ٣٦٠، ٣٦٧، ٣٦٩
- من أمثلة اختلاف التنوع في التفسير والجمع بين الأقوال: «بدائع الفوائد» ٧٢٨ - ٧٣١، ٧٥٢ - ٧٥٤
- من خلاف التنوع في التفسير أن يكون القولان متلازمين: «مفتاح دار السعادة» ١٣٥، ٢١٦، ٢١٨، ٢٣٦، ٢٨٤، ٤٣٤، ٨٨٧
- نسبة الأنبياء لما هم منزهون عنه من تحريف كتاب الله: «مفتاح دار السعادة» ١٨٢، ١٣٩٦
- اختيار المؤلف قولًا غير قول جمهور المفسرين من أهل الأثر في تفسير قوله تعالى: {وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِنْ بَنِي آدَمَ مِنْ ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ}: «الروح» ٤٧٥ - ٤٩٩
- من أسباب تضعيف بعض التفاسير: أن لا يكون له سلف ولا تساعده اللغة: «بدائع الفوائد» ٧٣١
- تضعيف القول لعدم ورود نظير لهذا المعنى في القرآن: «التبيان في أيمان القرآن» ١٦٥