كتاب الفهارس العلمية لآثار الإمام ابن قيم الجوزية

الحديث وعلومه - أقسام الخبر المقبول - ج: 1 - ص: 277

- الفرق بين الشهادة والرواية: «بدائع الفوائد» ٨

- شرح معنى قولهم: «على شرط البخاري ومسلم» وأنه لابد من صورة الاجتماع ولا يكفي وجود الراوي فقط: «رفع اليدين» ٨٥ - ٨٦

- إذا قبل الحديث فلا تضر كثرة المخالفين له: «زاد المعاد» ٥/ ٥٩

- احتجاج الإمام بإسناد يدل على صحته عنده: «زاد المعاد» ٥/ ٣٧٤

- شهرة الحديث قد تكون أقوى من إسناده (ابن عبد البر): «زاد المعاد» ٥/ ١٩١

- شهرة القصة في الصحاح والسنن والمسانيد والسير والتواريخ تُغني عن إسنادها: «زاد المعاد» ٦/ ٦٨

- قرائن اشتهار القصة في عهد النبي - صلى الله عليه وسلم - والصحابة: «زاد المعاد» ٥/ ٢٢٦

- رواية الإمام مالك عن الراوي والاحتجاج به: «زاد المعاد» ٥/ ٣٤٧

- لم يكن الكذب ظاهرًا في التابعين، لاسيما في المدينة، أو في موالي رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «زاد المعاد» ٥/ ٢٥٣، ٦/ ٣٤٤

- الكذب والفسق لم يكن ظاهرا في التابعين بحيث ترد به رواياتهم: «أعلام الموقعين» ٤/ ٥٦

- الإجماع على قبول رواية العبد الحديث عن النبي - صلى الله عليه وسلم -: «الطرق الحكمية» ٤٤٥

- مأخذ رد رواية الفاسق: «الطرق الحكمية» ٤٦٧

- نقد الحاكم في تصحيحه على شرط الصحيح: «رفع اليدين» ٨٦

- تصحيح الحاكم دون تحسين غيره: «المنار المنيف» ٥

- الكلام على مستدرك الحاكم: «المنار المنيف» ٥

- التعجب من تصحيح الحاكم وكون كتابه مستدركًا على الصحيحين ورواته لا يعرفون بجرح ولا تعديل: «تهذيب السنن» ١/ ١١١

- منهج الإمام مسلم في الانتقاء من أحاديث سيئ الحفظ والطرح من أحاديث الثقة، وخفاء منهجه على الحاكم وابن حزم وغيرهما: «زاد المعاد» ١/ ٤٤٤