للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

- التوسل بالإيمان: «حادي الأرواح» ١٧٩

- من فعل غير ما أمره الله به وهو معتقد للتصديق لخبر ربه فهو عاص: «مفتاح دار السعادة» ٣١

- لا تفتقر صحة الإسلام إلى أن يقول الداخل فيه: (أشهد أن لا إله إلا الله)، بل لو قال: (لا إله إلا الله محمد رسول الله) كان مسلمًا بالاتفاق: «الطرق الحكمية» ٥٤٠

- من قال «لا إله إلا الله» غير قاصد لقولها، أو حكاها عن غيره: «تهذيب السنن» ١/ ٢٤

- لا يُصِرُّ على ترك الصَّلاة إصْرارًا مستمرًّا مَن يصدِّق بأنَّ الله أمَرَ بها أصْلًا: «الصلاة» ٦٣، ٦٧

- الإيمان يزول بزوال عمل القلب، وبزوال عمل الجوارح: «الصلاة» ٨٧

- لازم عدم طاعة الجوارح عدم طاعة القلب؛ ولازم انقياد القلب انقياد الجوارح: «الصلاة» ٨٧

- أهل السنَّة وسطٌ بين من أخرج من المِلَّة أهل الكبائر وبين من جعلهم كاملي الإيمان: «الصلاة» ٩٢

- مخالفة أهل البدع؛ كالخوارج والمعتزلة والقدريَّة أهلَ السُّنَّة في مسألة الإيمان: «الصلاة» ٩٩

- أطلق الشَّارع كُفْرًا دون كُفْرٍ ونِفاقًا دون نِفاقٍ وشِرْكًا دون شِرْكٍ وفُسُوقًا دون فُسُوقٍ وجهلًا دون جهلٍ وظُلمًا دون ظُلمٍ =على بعض المعاصي: «الصلاة» ٩٢ - ٩٥

- من أعظم أصول أهل السُّنة أنَّه قد يجتمع في الرجل كفرٌ وإيمانٌ، وشركٌ وتوحيدٌ، وتقوى وفجورٌ، ونفاقٌ وإيمانٌ. وخالفهم فيه أهل البدع: «الصلاة» ٩٩ - ١٠٠

- لا يلزم مِن قيام شُعبةٍ من شُعب الإيمان بالعبد أنْ يُسمَّى مؤمنًا، ولا من قيام شُعبةٍ من شُعب الكفر به أنْ يُسمَّى كافرًا: «الصلاة» ١٠١ - ١٠٢

- نفي الإيمان المطلق عن الزاني حتى يتوب، لا حال مباشرته للزنا فقط: «الوابل الصيب» ٦٦

<<  <  ج: ص:  >  >>