للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

- قول مالك في الاستواء شافٍ عامٌّ في جميع مسائل الصِّفات: «مدارج السالكين» ٢/ ٣٣٧ - ٣٣٨

- كلما كان الإيمان بالصفات أكمل كان الحب والإخلاص أقوى: «الصواعق» ٦٦٥

- لا يَسُوغ أن يخبر عن الله وأسمائه وصفاته وأفعاله بما لم يخبر به سبحانه عن نفسه، ولا أخبر به رسوله عنه، كما يستسهله أهل البدع: «أحكام أهل الذمة» ١/ ٢٩

- الصحابة لم يتنازعوا في تأويل آيات الصِّفات وأخبارها في موضعٍ واحدٍ، بل اتفقتْ كلمتُهم وكلمة التابعين بعدهم على إقرارها وإمرارها، مع فهم معانيها وإثبات حقائقها: «الصواعق» ٤٨، ٢٦١

- ليس في القرآن صفة إلَّا وقد دلَّ العقل الصريح على إثباتها لله: «الصواعق» ٥٥٨

- يلزم من أثبت الصفات السبع إثبات بقية الصفات: «الصواعق» ٦١ - ٦٢

- باب الصفات عند السلف باب واحد يجري مجرى واحدًا: «الصواعق» ٦٢ - ٦٦

- نثبت أسماء الله الحسنى وصفاته العلى بغير تمثيل ولا تشبيه: «الصواعق» ٥٨ - ٦٠

- ظاهر النصوص لا يقتضي تشبيهًا ولا تجسيمًا: «الصواعق» ٦١

- الكلام في الصفات كالكلام في الذات: لا ذاته تشبه الذوات ولا صفاته تشبه الصفات: «النونية» ٢٤

- يستعاذ بصفات الرب تعالى كما يستعاذ بذاته: «شفاء العليل» ٢/ ٣٥١

- لا معنى للاسم المجرد إذا انتفت حقائق الأسماء والصفات والأفعال: «شفاء العليل» ٢/ ٣٥٠

- هل تنحصر أسماء الله الحسنى في تسعة وتسعين اسمًا؟: «شفاء العليل» ٢/ ٣٦٧

- الفقه في الأسماء والصفات من أعظم ما ينتفع به في معرفة الحق والباطل في الأقوال والمذاهب: «التبيان في أيمان القرآن» ٣٤٥

- الاستدلال بالفقه الأكبر في الأسماء والصفات على الفقه العملي: «التبيان في أيمان القرآن» ٣٤٥ - ٣٤٦

<<  <  ج: ص:  >  >>