- الفعل الاختياري يستدعي حياة الفاعل وعلمه وقدرته وإرادته: «مفتاح دار السعادة» ٢٤١
- التسلسل في أفعال الرب: «شفاء العليل» ٢/ ١٤
- قياس أفعال الربّ على أفعال العباد من أفسد القياس: «شفاء العليل» ٢/ ٢٧٧
- «أفعلتُه» إذا أوجدتُه كذلك لا يقع في أفعال الله البتّة: «شفاء العليل» ١/ ٢١٥
- إنكار الصفات بقياس الشاهد على الغائب: «مفتاح دار السعادة» ١٠٥٣ - ١٠٥٤
- تعلُّق الإرادة بالله وكون وجهه تعالى مرادًا، والرد على قول المتكلمين: «مدارج السالكين» ٣/ ١٢٢
- القول على الله بلا علم أعظم المحرمات، وهذا يعم القول عليه بلا علم في أسمائه وصفاته وأفعاله وفي دينه وشرعه: «أعلام الموقعين» ١/ ٨٠. ٣/ ٣
- منشأ الغلط في الأسماء والصفات: «جلاء الأفهام» ١٨١
- المعية نوعان خاصة وعامة: «عُدة الصابرين» ١٠٤، «مدارج السالكين» ٢/ ٦٢٢ - ٦٢٤
- المعية الخاصة تكون للمؤمنين: «اجتماع الجيوش» ٤٠، «الداء والدواء» ٤٣٦
- معنى المعية في قوله {وَهُوَ مَعَكُمْ}: «حادي الأرواح» ٦٢١ - ٦٢٢
- معية الذاكر معيةٌ خاصةٌ غير معية العلم والإحاطة العامة وهي أخص من المعية الحاصلة للمحسن والمتقي: «الوابل الصيب» ١٥٧، ١٥٩
- ذكر النبي - صلى الله عليه وسلم - في دعائه من أوصاف الله ما يناسب المطلوب: «مفتاح دار السعادة» ٢٣٢، ٢٣٣
- الله سبحانه كما يحب أسماءه وصفاته فإنه يحب آثارها وموجبها: «شفاء العليل» ٢/ ٣٢٥، «عُدة الصابرين» ٤٩١، ٥٤٤
- لا بد من ظهور آثار أسماء الله الحسنى: «مفتاح دار السعادة» ٦، ٢٥، ٨١٠، ٨١٥ - ٨١٧