- الردّ على من ظنَّ أن الوصف بـ «الحبيب» أفضل من «الخليل»: «روضة المحبين» ٧٨
- نزاهته وطهارته مما يلحق غيره: «مفتاح دار السعادة» ١٠٩
- معجزة فَوَران الماء من بين أصابع النبي - صلى الله عليه وسلم -، والرد على ما يفهمه الجهَّال منه: «زاد المعاد» ٣/ ٨٤٢
- يكون بين أصحابه وهو عند ربه يطعمه ويسقيه: «مفتاح دار السعادة» ٩٧، ٤٢٥
- تواترت الأحاديث الصحيحة أن النبي - صلى الله عليه وسلم - عُرج به إلى ربّه: «تهذيب السنن» ٣/ ٢٥٨
- هل كان الإسراء ببدنه - صلى الله عليه وسلم - أو بروحه فقط؟: «زاد المعاد» ٣/ ٤٨، «حادي الأرواح» ٩٠
- هل رأى النبي - صلى الله عليه وسلم - ربّه تبارك وتعالى؟: «زاد المعاد» ١/ ٦٥، ٣/ ٤٥، «مدارج السالكين» ٤/ ٢٥٧، «اجتماع الجيوش» ٢٢، ٤٧٢
- إنكار عائشة رؤية النبي - صلى الله عليه وسلم - لربِّه: «التبيان في أيمان القرآن» ٣٧٩ - ٣٨٠
- حكى الدارمي الإجماع على ما قالته عائشة: «التبيان في أيمان القرآن» ٣٨٣ - ٣٨٤
- تضعيف قول ابن عباس في المسألة: «التبيان في أيمان القرآن» ٣٨٣
- نقل القاضي أبو يعلى عن الإمام أحمد ثلاث روايات في المسألة، وهذا وهمٌ: «التبيان في أيمان القرآن» ٣٨٥ - ٣٩٥
- ليس عن أحمد ولا عن النبي - صلى الله عليه وسلم - نصٌّ أنه رآه بعينه يقظةً: «التبيان في أيمان القرآن» ٣٩٤
- التوفيق بين إنكار عائشة وإنكار أحمد: «التبيان في أيمان القرآن» ٣٩٥
- هل رأى النبي - صلى الله عليه وسلم - ليلة الإسراء أرواح الأنبياء وأشباحهم أو أرواحهم فقط؟: «الروح» ١٢٥
- محبة الرسول - صلى الله عليه وسلم - من تمام محبة مرسله جل وعلا وتعظيمه: «جلاء الأفهام» ٢٠٥، «الداء والدواء» ٤٤١، ٥٤٩
- تعظيم الرسول - صلى الله عليه وسلم -: «عُدة الصابرين» ٤
- متى يكون العبد المؤمن محبًّا للنبي - صلى الله عليه وسلم - حقًا: «جلاء الأفهام» ٤٦٥، ٤٦٦
- رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لا يَهمُّ بما لا يجوز فعله أبدًا: «الصلاة» ٢٢٢