- ثناء الله عليه بأنه كان أمة قانتًا لله حنيفًا ولم يكن من المشركين: «مفتاح دار السعادة» ٤٩٧
- الثناء عليه في إكرامه ضيفه من خمسه عشر وجهًا: «جلاء الأفهام» ٣٠٩ - ٣١٢
- مناظرته لأبيه وقومه وغلبته لهم بالحجة: «مفتاح دار السعادة» ١٣٨، ٤٠٧، «جلاء الأفهام» ٣١٤ - ٣١٥
- إظهار الله لفضله ورفع درجته بعلم الحجة: «مفتاح دار السعادة» ١٣٩، ٤٩٦
- طلب أفضل المنازل وهي طمأنينة القلب حين سأل ربه أن يريه كيف يحيي الموتى: «مفتاح دار السعادة» ٢٩١، ٤٤١
- محنته بذبح ولده وحكمتها وما أكرمه الله تعالى به: «مفتاح دار السعادة» ٨٤٩، ٩٣٧، ٩٥٨
- حقيقة مناظرته للنمرود: «مفتاح دار السعادة» ١٣٩٦
- جعل الله من نسله الأمتين العظيمتين: بني إسرائيل وبي إسماعيل: «مفتاح دار السعادة» ٨٥٠
- الكذبات الثلاث، وأنها كانت تعريضًا ولم يخبر إلا صدقًا: «مفتاح دار السعادة» ٩٤٨، ١٣٨٣
- تنزيهه عن مراعاة أحكام النجوم: «مفتاح دار السعادة» ١٣٧٨، ١٣٨٠، ١٣٨٣
- تنزيهه عن الاعتماد في إثبات الصانع على الدلائل الفلكية: «مفتاح دار السعادة» ١٣٩٥
- معنى اسمه بالسريانية (أب رحيم): «جلاء الأفهام» ٣٠٣
- اتفاق جميع أهل الملل على تعظيمه وتوليه ومحبته: «جلاء الأفهام» ٣٠٧
- ما قيل فيه: قلبه للرحمن، وولده للقربان، وبدنه للنيران: «جلاء الأفهام» ٣١٢
- خصائصه، وأهل بيته، وذريته - صلى الله عليه وسلم -: «جلاء الأفهام» ٣٥٥ - ٣٦٣
- هو أول من قرى الضيف، واختتن، ورأى الشيب: «جلاء الأفهام» ٣٠٨