- الخير في الخلق هو المقصود بالذات والشر إنما قُصِد قَصْد الوسائل: «شفاء العليل» ٢/ ٣٠٢
- من أنفع شيء في معرفة تفاصيل أسباب الشر والخير: تدبر القرآن: «الداء والدواء» ٣٥
- الحكم والقضاء نوعان: ديني وكوني: «شفاء العليل» ٢/ ٣٧٢
- الألم بالشيء لا ينافي الرضا به: «شفاء العليل» ٢/ ٣٧٣
- لا يعاقب الله العباد على ما يعلم أنهم سيفعلونه حتى يفعلوه: «شفاء العليل» ٢/ ٤٣٢
- آية اليُسرى وآية العُسرى تضمَّنتا فصل الخطاب في مسألة القدر، ولهذا أجاب بهما النبي - صلى الله عليه وسلم -: «التبيان في أيمان القرآن» ٩٨
- التيسير للعُسرى يكون بأمرين: «التبيان في أيمان القرآن» ٩٧
- العبد ميسَّرٌ بأعماله لغاياتها، وهذا من حكمة القدر: «التبيان في أيمان القرآن» ٨٨
- إثبات القدر وفعل العبد هذان الأصلان كثيرًا ما يقترنان في القرآن: «التبيان في أيمان القرآن» ٣٦
- تعليق الفلاح على فعل العبد واختياره هي طريقة القرآن: «التبيان في أيمان القرآن» ٣٦
- اللَّوم على القدر غير محمود: «التبيان في أيمان القرآن» ٢٤
- من قال: إن كان قُدِّر لي كذا وكذا فلا بدَّ أن أناله، وإن لم يقدَّر لي فلا سبيل إلى نيله، فلا أسعى ولا أتحرك؛ فهو من السفهاء الجُهال، وقوله يخالف الشرع والقدر، وتفصيل ذلك: «التبيان في أيمان القرآن» ١٠٠ - ١٠١
- من عارض شرع الله بقضائه وقدره كما هو حال معطِّلي الشرائع فقد أخذ شيئًا من ميراث المشركين: «التبيان في أيمان القرآن» ١٠١
- أنواع التقدير الأربعة: «التبيان في أيمان القرآن» ٥٢٢ - ٥٢٤
- قلم القدر هو أشرف الأقلام وأجلها: «التبيان في أيمان القرآن» ٣٠٣ - ٣٠٥
- حديث عظيم ينفتح به باب عظيم من أبواب سر القدر وحكمته: «الوابل الصيب» ١٤٨ - ١٤٩