- الجواب عن مسألتين: الأولى أن المشرك إنما قصده تعظيم جناب الرب فلم كان هذا القدر موجبًا لغضب الرب؟: «الداء والدواء» ٢٩٧
- والثانية: هل استفيد التقرب إلى الله بالشفعاء من الشرع أو هو قبيح في الفطر والعقول وجاءت الشرائع بتقريره؟: «الداء والدواء» ٢٩٧
- حقيقة الشرك: التشبه بالخالق وتشبيه المخلوق به: «الداء والدواء» ٣١٣ - ٣١٨
- الشرك نوعان: شرك بالله في ذاته وأسمائه وصفاته، وشرك به في عبادته ومعاملته: «الداء والدواء» ٢٨٧، ٢٩٨
- النوع الأول قسمان: شرك التعطيل، وشرك من جعل معه إلهًا آخر: «الداء والدواء» ٢٩٩ - ٣٠١
- الشرك في العبادة وأقسامه: «الداء والدواء» ٣٠١ - ٣٠٥
- الشرك بالله في الأفعال: «الداء والدواء» ٣٠٥ - ٣٠٩
- الشرك في الأقوال: «الداء والدواء» ٣١٠ - ٣١١
- الشرك في الإرادات وهو بحر لا ساحل له: «الداء والدواء» ٣١٢ - ٣١٣
- القول على الله بلا علم: «مدارج السالكين» ١/ ١٧٤، ٥٧٢ - ٢٧٥
- القول على الله بلا علم والشرك متلازمان: «الداء والدواء» ٣٢٩ - ٣٣٠
- الشرك أظلم الظلم وأكبر الكبائر: «الداء والدواء» ٢٩٦
- حرم الله الجنة على أهل الشرك والكبر: «الداء والدواء» ٣٢٩
- كل من عبد غير الله فإنما عبد الشيطان: «الداء والدواء» ٣٢٧ - ٣٢٨
- كل شركٍ في العالم أصله التعطيل: «مدارج السالكين» ٤/ ٢٩٧
- الشرك والتعطيل مبنيان على سوء الظن بالله: «إغاثة اللهفان» ١٠٣
- الشرك والتعطيل هما الداءان اللذان هلكت بهما الأمم: «مدارج السالكين» ١/ ٥٣٤
- التعطيل شرٌّ من الشرك: «مدارج السالكين» ٣/ ١٧٩