- مثل المؤمن والمنافق: «مفتاح دار السعادة» ٣٦٠
- النِّفاق نِفاقان: نِفاق اعْتِقادٍ، ونِفاق عَمَلٍ، ونفاق العمل قد يجتمع مع أصْل الإيمان، ولكن إذا استحكم وكمل ولم يكن له عذرٌ فلايكون صاحبه إلَّا منافقًا خالصًا: «الصلاة» ٩٧ - ٩٨
- المنافق: من أقر بلسانه من غير اعتقاد ومحبة بقلبه: «اجتماع الجيوش» ٦٢
- المنافقون وأنواعهم: «مفتاح دار السعادة» ١٩١، «جلاء الأفهام» ١٩٦، «اجتماع الجيوش» ٥٥ - ٥٧
- أمر الله تعالى بجهاد هم والغلظة عليهم مع كونهم بين أظهر المسلمين في المقام والمسير: «النونية» ١٦
- استهزاء الله بالمنافقين يوم القيامة: «الوابل الصيب» ٨٢، ١٢٠
- ترك النبي - صلى الله عليه وسلم - للمنافقين وقد بلغه عنهم الكفر الصريح أمر يختصُّ بحال حياته: «زاد المعاد» ٣/ ٧١٥
- كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقبل علانية من أظهر الإسلام من المنافقين ويكل سريرته إلى الله: «زاد المعاد» ٣/ ٧٢٤
- حسن السمت والفقه في الدين من أخص علامات الإيمان والنفاق ينافيهما: «مفتاح دار السعادة» ٢٠٧، ٢٤٧
- علامات النِّفاق لا تكون لترك مستحبٍّ، ولا لفعل مكروهٍ، ومن استقرى علامات النِّفاق في السُّنَّة وجدها إمَّا ترك فريضةٍ، أوفعل محرَّمٍ: «الصلاة» ٢٢٩
- أساس النفاق: التزين للناس بما ليس في الباطن من الإيمان: «أعلام الموقعين» ٢/ ٥١٦
- زرع النفاق ينبت على ساقيتين: الكبر والرياء، ومخرجهما من عينين: ضعف البصيرة وضعف العزيمة: «مدارج السالكين» ١/ ٥٥٢
- الغناء ينبت النفاق: «إغاثة اللهفان» ٤٣٧
- النهي عن تسمية المنافق بالسيد: «زاد المعاد» ٢/ ٤٢٠
* * * * *