كتاب الفهارس العلمية لآثار الإمام ابن قيم الجوزية

الملل والفرق - اليهود - ج: 1 - ص: 471

- من افتراءات فقهائهم: «هداية الحيارى» ٣٠٦

- أمر قسطنطين أن لا يسكن يهودي في بيت المقدس ولا يجوز بها، ومن لم يتنصّر يقتل: «هداية الحيارى» ٤٠٧

- اضطهاد ملوك الفرس لليهود: «هداية الحيارى» ٣١٨

- مساكن اليهود عند مبعث النبي - صلى الله عليه وسلم -: «هداية الحيارى» ٢٧

- انتظارهم إياه قبل مبعثه وقد عرفوه كما يعرفون أبناءهم: «هداية الحيارى» ٤٢ - ٤٧

- دخولهم في دين الإسلام: «هداية الحيارى» ٣٢ - ٣٣

- اليهود في ظل دولة الإسلام: «هداية الحيارى» ٣١٧ - ٣١٨

- مناظرة المؤلف مع أكبر علماء اليهود في مصر: «هداية الحيارى» ٢٠٠ - ٢٠٢

- مناظرة بعض علماء المسلمين مع بعض اليهود في المغرب: «هداية الحيارى» ٢٠٢ - ٢٠٤

- اختلاف نسخ التوراة والإنجيل والزبور: «هداية الحيارى» ١١٢، ٢٥٩

- اعتراف اليهود بتحريف التوراة: «هداية الحيارى» ٢٤١

- تفسير السامرة في التوراة واشتهار النسخ المغيّرة: «هداية الحيارى» ١١٧

- أمثلة من التحريف الواقع في التوراة: «هداية الحيارى» ٢٤٢ - ٢٤٩، «إغاثة اللهفان» ١١٤٥

- حجم المشنا والتلمود: «هداية الحيارى» ٣٠٦

- التوراة التي بأيدي النصارى: «هداية الحيارى» ١١٧

- لفظ التوراة والإنجيل والقرآن والزبور يراد به الكتب المعينة تارة، ويراد به الجنس تارة: «هداية الحيارى» ١٨٣

- التوراة الأولى أعم من التوراة المعينة: «هداية الحيارى» ٢٩٦

- الخلاف في السامرة هل هم من اليهود أو لا؟: «أحكام أهل الذمة» ١/ ١٢٧