كتاب الفهارس العلمية لآثار الإمام ابن قيم الجوزية

الملل والفرق - النصارى - ج: 1 - ص: 474

- أكثر الأنبياء تبشيرًا بالمسيح داود: «هداية الحيارى» ٣٨٦

- المسيح الذي أثبته اليهود من شر خلق الله: «هداية الحيارى» ٣٨٢

- المسيح الذي أثبته النصارى لا يمكن وجوده في عقل ولا فطرة: «هداية الحيارى» ٣٨٥

- عقيدتهم في المسيح مخالفة لأقوال المسيح المذكورة في الإنجيل: «هداية الحيارى» ٣٣٤ - ٣٤٠

- اختلاف النصارى في المسيح: «هداية الحيارى» ٣٢٠، ٤٢٧، ٣٨٠ - ٣٨٤

- مقالة اليعقوبية: «هداية الحيارى» ٣٨١، ٤١٣ - ٤١٥

- مقالة الملكية: «هداية الحيارى» ٣٨١ - ٣٨٢، ٤١٩

- مقالة النسطورية: «هداية الحيارى» ٣٨٣، ٤١١ - ٤١٢

- مقالة الأريوسية: «هداية الحيارى» ٣٨٣ - ٣٨٤، ٣٩٩ - ٤٠٠، ٤٠٤ - ٤٠٥، ٤٠٨ - ٤٠٩

- أقوال الأساقفة في المسيح في مجمع نيقية: «هداية الحيارى» ٤٠١ - ٤٠٣

- نصّ التقرير الذي اجتمع عليه الآباء الثلاثمائة والثمانية عشر، وهو أصل الأصول عند جميع طوائفهم ويسمى «الأمانة»: «هداية الحيارى» ٣٢٩ - ٣٣٠

- عقيدة المسلمين في المسيح وأمه: «هداية الحيارى» ٣٨٤ - ٣٨٥

- من كفر بالقرآن فهو أحقّ بأن ينكر وجود عيسى في العالم: «هداية الحيارى» ٣٧٦

- إذا كفر النصارى بالقرآن لم يتحقق لعيسى آية ولا فضيلة: «هداية الحيارى» ٣٧٥ - ٣٧٧

- لولا محمد - صلى الله عليه وسلم - لما عرفنا أن المسيح ابن مريم موجود أصلًا: «هداية الحيارى» ٣٨٥

- المكذّب لمحمد - صلى الله عليه وسلم - أشد تكذيبا للمسيح: «هداية الحيارى» ١٥١

- الكلام على النصوص التي يمكن أن يستدل بها النصارى على ألوهية المسيح: «هداية الحيارى» ٣٤١ - ٣٦٨

- من تاريخ النصارى قبل تنصر قسطنطين: «هداية الحيارى» ٣٨٧ - ٣٩٨