كتاب الفهارس العلمية لآثار الإمام ابن قيم الجوزية

كتاب الصلاة - باب صلاة الجماعة - ج: 1 - ص: 536

- فضل كثرة الجماعة: «الوابل الصيب» ١٧

- شد الرحال لبيت المقدس والصلاة فيه: «مفتاح دار السعادة» ٩٣٩

- استحباب اتخاذ المساجد مكانَ بيوت الطواغيت: «زاد المعاد» ٣/ ٧٥٨

- آداب الدخول إلى المسجد: «زاد المعاد» ٢/ ٤٨٦

- وجوب صلاة الجماعة: «بدائع الفوائد» ١٠٩٨ - ١١٠١، «أعلام الموقعين» ٥/ ١٥٢، «الصلاة» ٢٠٧ - ٢٤٦، ٢٦٠

- صلاة الجماعة في المساجد فرضٌ على الأعيان، ولا يجوز لأحدٍ التخلُّف عن الجماعة في المسجد إلَّا لعارضٍ يجوز معه ترك الجمعة والجماعة: «الصلاة» ٢٦٨

- عزمه - صلى الله عليه وسلم - على تحريق بيوت تاركي الجماعة من السياسة الشرعية: «الطرق الحكمية» ٣٣

- لا يُظَنُّ برسول الله - صلى الله عليه وسلم - أنَّه يهمُّ بعقوبة طائفةٍ من المسلمين لتركهم سُنَّةً: «الصلاة» ٢٢٣

- من فاتته صلاة الجماعة وصلى منفردًا وهو بارد القلب غير مرتاعٍ لهذه المصيبة فكثير من العلماء يقول: لا صلاة له: «الوابل الصيب» ١٧

- من هو جار المسجد؟: «بدائع الفوائد» ١٤٥٦

- هل تصحُّ صلاة من صلَّى وحده، وهو يقدر على الصَّلاة جماعةً، أم لا؟: «الصلاة» ٢٠٧

- هل صلاة الجماعة شرطٌ لصحَّة الصَّلاة، أم تصحُّ مع عصيان تاركها؟: «الصلاة» ٢٤٦ - ٢٦١

- المصحِّحُون للصَّلاة مع ترك الجماعة ثلاثة أقسام: من يجعلها سُنَّةً، ومن يجعلها فرض كفايةٍ، ومن يقول: هي فرض عين وتصحُّ بدونها: «الصلاة» ٢٤٩ - ٢٥٠

- من صلَّى وحده لعذرٍ، ثم زال عذره في الوقت فهو كما لو صلَّى متيمِّمًا أوقاعدًا أوعريانًا لعذرٍ = فلا يجب عليه إعادة الصَّلاة: «الصلاة» ٢٦٠

- هل له فعل صلاة الجماعة في بيته، أم يتعيَّن المسجد؟ فيه ثلاثة أقوال: «الصلاة» ٢٦١ - ٢٦٨