كتاب الفهارس العلمية لآثار الإمام ابن قيم الجوزية

الآيات التي فسرها ابن القيم - سورة السجدة - ج: 1 - ص: 65

سورة الأحزاب

- {مَا جَعَلَ اللَّهُ لِرَجُلٍ مِنْ قَلْبَيْنِ فِي جَوْفِهِ} [٤]: «روضة المحبين» ٤٠٣

- {ادْعُوهُمْ لِآبَائِهِمْ هُوَ أَقْسَطُ عِنْدَ اللَّهِ} [٥]: «تحفة المودود» ١٩٧

- {وَإِذْ أَخَذْنَا مِنَ النَّبِيِّينَ مِيثَاقَهُمْ} [٧]: «الروح» ٤٨٨، «بدائع الفوائد» ١٠٣٠، «جلاء الأفهام» ٣٤٥

- {وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا} [١٠]: «بدائع الفوائد» ٥٤٤

- {لِيَسْأَلَ الصَّادِقِينَ عَنْ صِدْقِهِمْ} [٨]: «إغاثة اللهفان» ١٤١

- {وَإِذْ يَقُولُ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ ... } [١٢ - ١٣]: «تحفة المودود» ١٩٣

- {نُؤْتِهَا أَجْرَهَا مَرَّتَيْنِ} [٣١]: «زاد المعاد» ٥/ ٣٤٩

- {يَانِسَاءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّسَاءِ} [٣٢]: «مفتاح دار السعادة» ٣٠٥، «الصواعق» ١٨٠

- {وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا} [٣٦]: «أعلام الموقعين» ١/ ١٠٥

- {وَإِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ} [٣٧]: «زاد المعاد» ٤/ ٣٨٥ - ٣٨٦

- {تَحِيَّتُهُمْ يَوْمَ يَلْقَوْنَهُ سَلَامٌ} [٤٤]: «بدائع الفوائد» ٦١٢

- {وَسِرَاجًا مُنِيرًا} [٤٦]: «هداية الحيارى» ١٥٧

- {يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نَكَحْتُمُ الْمُؤْمِنَاتِ ثُمَّ طَلَّقْتُمُوهُنَّ مِنْ قَبْلِ أَنْ تَمَسُّوهُنَّ} [٤٩]: «زاد المعاد» ٥/ ٣١٠ - ٣١١، ٣١٥، ٣٩٥

- {وَامْرَأَةً مُؤْمِنَةً إِنْ وَهَبَتْ نَفْسَهَا لِلنَّبِيِّ} [٥٠]: «بدائع الفوائد» ١٠٥ - ١٠٦، ١٢٣٩ - ١٢٤٠

- {إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ} [٥٦]: «جلاء الأفهام» ١٦٦، ١٦٨، ١٧٨، ٣٨٨، ٣٩٤، ٤٠٩، ٤٩٩

- {صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا} [٥٦]: «بدائع الفوائد» ٦٨٤ - ٦٨٥، ٩٣٥