كتاب الفهارس العلمية لآثار الإمام ابن قيم الجوزية

كتاب الأطعمة - باب الحيل - ج: 2 - ص: 768

- الحيل ثلاثة أنواع: نوع هو قربة وطاعة، ونوع هو جائز مباح، ونوع هو محرم ومخادعة لله والرسول: «إغاثة اللهفان» ٦٥٧، «أعلام الموقعين» ٤/ ٢٩٠ - ٣٠٣

- أقسام الحيل المحرمة: «إغاثة اللهفان» ٧٦٦ - ٧٨٣، «أعلام الموقعين» ٤/ ٢٩٩

- حديث «إنما الأعمال بالنيات» أصل في إبطال الحيل: «إغاثة اللهفان» ٥٩٤

- مدار باب الحيل على تسمية الشرع بغير اسمه: «إغاثة اللهفان» ٥٩٩

- ذم أصحاب الحيل: «إغاثة اللهفان» ٦٠٦

- إبطال الشريعة على أصحاب الحيل مقاصدهم ومقابلتهم بنقيضها: «إغاثة اللهفان» ٦١٢، ٦٣٤

- الأدلة على بطلان الحيل: «إغاثة اللهفان» ٦٤١، «أعلام الموقعين» ٤/ ٤٧ - ٨٩

- احتجاج أصحاب الحيل بقصة أيوب عليه السلام، والرد عليه: «إغاثة اللهفان» ٨٠١، «أعلام الموقعين» ٤/ ١١٩

- احتجاجهم بحديث بلال في شأن التمر، والرد عليه: «إغاثة اللهفان» ٨٠٤، «أعلام الموقعين» ٤/ ١٣٨

- بطلان الاستدلال على جواز الحيل بقوله تعالى: {إِلَّا أَنْ تَكُونَ تِجَارَةً حَاضِرَةً ... } [البقرة: ٢٨٢]: «إغاثة اللهفان» ٨١٠

- بطلان الاستدلال بالمعاريض على جواز الحيل: «إغاثة اللهفان» ٨١٢، «أعلام الموقعين» ٤/ ١٥٢

- احتجاجهم بقصة يوسف عليه السلام، والرد عليه: «إغاثة اللهفان» ٨١٦، «أعلام الموقعين» ٤/ ١٢٤

- الحيل المباحة التي يتوصل بها الإنسان إلى الحق أو يتخلص بها من مكر غيره والغدر به (١١٥ مثالًا، ٨٠ منها في إغاثة اللهفان): «إغاثة اللهفان» ٦٦٧ - ٧٤٣، «أعلام الموقعين» ٤/ ٣٠٣ - ٤٩٣

- ما في قصة يوسف عليه السلام من الحيل المستحسنة: «إغاثة اللهفان» ٨١٦