- ربما يكون ترتّب الألفاظ بحسب الخفة والثقل: «بدائع الفوائد» ١٠٧
- متابعة حركة اللفظ بإزاء متابعة حركة معناه كـ (الدوران والغليان والنزوان): «بدائع الفوائد» ١٨٩، ٧٨٤
- (قاعدة) أقوى الحركات لأقوى المعاني والكلام على (عز يعز): «طريق الهجرتين» ٢٣١
- اختلاف المعاني باختلاف حركات عين مضارع (عزَّ): «مدارج السالكين» ٤/ ١٥٨
- من أسرار اللغة أن الأعلى من الحركات أو الحروف يكون للأعلى والأسفل للأسفل، كما في «الجَنازة» و «الجِنازة»: «تهذيب السنن» ٢/ ٢٤٨
- كلما قوي المعنى وزاد زادوا حروفه: «روضة المحبين» ٥٠
- مناسبة الحاء والباء لمسمَّى المحبة: «مدارج السالكين» ٣/ ٣٧١
- مناسبة الضمة للحبّ والكسرة للحِبّ، ونظائرها في اللغة: «مدارج السالكين» ٣/ ٣٧١
- دلالة الضمة وتضعيف الحرف على معنى الاجتماع: «مفتاح دار السعادة» ٤٩٨، ١٥٦٢
- لماذا جعلوا لفظ (الحُب) بالضم بدلًا من الفتح؟: «بدائع الفوائد» ٥٢٦
- حكمة إتيان مسمَّى (الحب) بهذين الحرفين (الحاء والباء): «بدائع الفوائد» ٥٢٦ - ٥٢٧
- لماذا أكثروا من استعمال (حبيب) بدلًا من (محبوب)، ولفظ (مُحِب) بدلًا من (حابّ): «بدائع الفوائد» ٥٢٨، «روضة المحبين» ٢٩
- دلالة حرف الميم على معنى الضم والاجتماع: «جلاء الأفهام» ١٤٦، ١٤٩
- مادة (ن، ف، وما يثلثهما) تدلُّ على الخروج والانفصال: «مدارج السالكين» ٤/ ٥٣
- النهار: أوسع من النهر؛ لذلك خُصَّ بالألف، لاتساع النطق وانفتاح الفم: «بدائع الفوائد» ٥٥٠
- الكلام على (الشَّرب والشُّرب والشِّرب) بالفتح والضم والكسر والفرق بينها، والتعقيب على السهيلي: «بدائع الفوائد» ٥٤٠ - ٥٤٢