كتاب الفهارس العلمية لآثار الإمام ابن قيم الجوزية

الآداب الشرعية - الاستئذان والسلام والتهنئة والضيافة وما إليها - ج: 2 - ص: 999

- حكم الردّ عليهم: «زاد المعاد» ٢/ ٤٩٧

- كراهة أن يُبدَأ أهل الذمة بالسلام: «أحكام أهل الذمة» ١/ ٢٦٩

- كيف يُردُّ على سلام أهل الذمة: «أحكام أهل الذمة» ١/ ٢٧٧، «بدائع الفوائد» ٦٣١

- أكثر الروايات جاء بإثبات الواو في «وعليكم» في الرد على سلام اليهود: «أحكام أهل الذمة» ١/ ٢٨٠

- الكلام على الواو في حديث: «إذا سلم عليكم أهل الكتاب فقولوا: وعليكم»: «بدائع الفوائد» ٦٦٥ - ٦٦٨

- لو تحقق السامع أن الذمي قال له: «سلامٌ عليكم» لا شكَّ فيه، فالصواب أن يرد عليه: «وعليك السلام»: «أحكام أهل الذمة» ١/ ٢٨٠

- تحية السلام من محاسن الإسلام وكماله: «بدائع الفوائد» ٦٦٩

- الكلام على تحية العرب في الجاهلية: «بدائع الفوائد» ٦١٧

- تحية الفرس: «بدائع الفوائد» ٦١٧

- تحية المسلمين هي أكمل التحايا: «بدائع الفوائد» ٦١٨، ٦٦٩

- لا يبدأ أهل الكتاب بالسلام: «بدائع الفوائد» ٦١٤

- لا يكره أن يقال لأهل الكتاب: سلمك الله: «بدائع الفوائد» ٦١٣

- لماذا قدم في حق المسلم (السلام) وفي حق الراد (المسلم عليه)؟: «بدائع الفوائد» ٦٣٠

- ليس بمسلِّم من قال: (عليك سلام)، إنما المسلم من يقول: (عليك السلام): «بدائع الفوائد» ٦٣٥

- ما الحكمة في ابتداء السلام بلفظ النكرة والجواب بلفظ المعرفة: «بدائع الفوائد» ٦٣٢

- الحكمة في تسليم النبي - صلى الله عليه وسلم - على هرقل بلفظ النكرة، وتسليم موسى على فرعون بلفظ المعرفة: «بدائع الفوائد» ٦٥٥

- ما مقصود المسلم بقوله (سلام عليكم)؟: «بدائع الفوائد» ٦١٢ - ٦١٦

- معنى قولك: (سلمت عليه): «بدائع الفوائد» ٦١٩