يكرهون يقال جبهت الرجل إذا قابلته بما يكره. (وقوله) : وكانت خزاعة عيبة نصح رسول الله صلى الله عليه وسلم يريد خاصته وأصحاب سره، بمنزلة العيبة التي يودع الإنسان فيها أحسن ثيابه وأسبابه. (وقوله) : يتأهلون. أي يتعبدون. (وقوله) : يسيل من عرض الوادي. أي يسرع وعرض الوادي جانبه. والقلائد ما يعلق في أعناق الهدي ليعلم أنها هديٌ، ومحله موضعه الذي ينحر فيه من الحرم. ومه كلمةٌ بمعنى اكفف. وآسيتكم أي عاونتكم. والأوشاب الأخلاط، وبيضة الرجل أهله وقبيلته. (وقوله) : لتفضّها. أي لتكسرها. والعنوة هنا القهر والغلبة. (وقوله) : انكشفوا. أي انهزموا. (وقوله) : قد ضبأ إليها يعني قد لصق بها واستتر. (وقوله) : فعلامَ نعطي الدّنيّة. الدّنيّة الذل والأمر الخسيس. (وقوله) : الزم غرزه. الغرز للرحل بمنزلة الركاب للسرج. وعنى به: الزم أمره ولا تفارقه. (وقوله) : وأنّ بيننا عيبةً مكفوفةً. هي استعارة وإنما يريد أنك تكفّ عنا ونكفّ عنك. (وقوله) : لا إسلال ولا إغلال. الإسلال السرقة الخفية. والإغلال الخيانة. (وقوله) : قد