قتلها هين لا يكون فيه طلب ثأر ولا اختلاف. (وقوله) : كثير موجهم. أي اختلاط كلامهم، واللقحة الناقة التي لها لبن. (وقوله) : فيقول إيه يا محمد. قال الخليل: هي كلمة بمعنى حسبك. (وقوله) : وكانت فيه دعابة. الدعابة المزاح. (وقوله) : فقام بعض القوم يحتجر أي يشد ثوبه على خصره بمنزلة الحزام. (وقوله) : في لقاح له. اللقاح الإبل التي لها لبن واحدها لقحة وقد تقدم. (وقوله) : ناحية الجماء. هو هنا موضع ومن رواه الحما فهو كذلك وقيس كبة قبيلة من بجيلة. (وقوله) : فاستوبؤا هو من الوباء وهو كثرة الأمراض وعمومها وطحلوا أي أصابهم وجع الطحال وعظمه، (وقوله) : وانطوت بطونهم. أي صارت فيها طرائق الشحم وعكنه. (وقوله) : وسمل أعينه أي فقأها يقال سملت عينه إذا فقأتها (وقوله) : حتى استعز به. أي غلبه وجعه، ويكون عز بمعنى غلب قال الله تعالى: وعزني في الخطاب، (وقوله) : ومجشة. المجشة الرحى تقول جششت الطعام في الرحى إذا طحنته طحناً غليظاً، ومنه الجشيش والجشيشة. (وقوله) : فأرجأها. أي أخر أمرها. (وقوله) : فوجد