للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

بها بياضاً، أي برصاً. والعرب تسمي البرص بياضاً فتكني عنه لكراهيتها إياه. وقال المفسرون في قوله تعالى: تخرج بيضاء من غير سوء. من غير برص. (وقوله) : فمتعها أي أعطاها شيئاً (وقوله) : ثم غمر أي أصابته غمرة المرض. والمخضب إناء يغتسل فيه. (وقوله) : حسبكم حسبكم أي يكفيكم. (وقوله) : هذه الأبواب اللافظة في المسجد. يعني النافذة إليه. (وقوله) : فأجمعوا أن يلدوه. يقال: لددت المريض إذا جعلت الدواء في شق فمه. (وقوله) : رجلاً مجهراً أي رفيع الصوت مأخوذ من الجهارة. (وقوله) : قد أفرق من مرضه أي برئ يقال أفرق المريض إذل برئ من مرضه، والسنح موضع كان فيه مال لأبي بكر كان ينزله بأهله. وقول عائشة رضي الله عنها بين سحري ونحري. السحر الرئة وما يتصل بها إلى الحلقوم، ويقال سحر بالضم والنحر أعلى الصدر. (وقوله) : اوقمت ألتدم. يقال التدمت المرأة إذا ضربت صدرها (وقوله) : مسجىً أي مغطى الوجه. (وقوله) : عليه برد حبرة هو ضرب من ثياب اليمن (وقوله) : فعقرت

<<  <   >  >>