والقلاص الإبل الفتية، والأحلاس جمع حلس، وهو كساء أو جلد يوضع على ظهر البعير ثم يوضع عليه الرحل ليقيه من الدبر، وقوله في الشعر: وشدها العيس، والعيس الإبل البيض الكرام، (وقوله) : وأسيد بن سعية، وقع في الرواية بضم الهمزة وبفتحها، وسعية بالياء المثناة النقط وبالنون أيضاً، واسيد بفتح الهمزة هو الصواب فيه، وقال الدارقطني وكذلك سعى بالياء، وهو الصواب فيه، وكذلك قيده الدارقطني، وعبد الغني، (وقوله) : أتوكف خروج نبي، متعناه أنتظر واستشعر وأظل زمانه، معناه اشرف عليكم وقرب، (وقوله) : من أهل أصبهان، كذا وقع بفتح الهمزة، وقيده البكري إصبهان بكسر الهمزة.
(وقوله) : وكان أبي دهقان قريته، الدهقان شيخ القرية، العارف بالفلاحة وما يصلح بالأرض من الشجر، يلجأ إليه في معرفة ذلك، (وقوله) : حتى كنت قطن النار، قطن النار هو خادمها الذي يخدمها ويمنعها من أن تطفأ لتعظيمهم إياها.
(وقوله) : الأسقف في الكنيسة، وهو عالم النصارى الذي يقيم لهم أمر دينهم، ويقال أسقف بالتخفيف أيضاً، (وقوله) : إني لفي رأس عذق، العذق بفتح العين النخلة، وبكسر العين الكباسة، وهو عنقول النخلة، وبنو قيلة، وقد فسره