(٢) في كشف الظنون ١/ ٨٢٣، ٨٢٤: "ذخيرة الفتاوى"، المشهورة بالذخيرة البرهانية، للإمام برهان الدين محمود بن أحمد بن عبد العزيز بن عمر بن مازه البخاري، اختصرها من كتابه المشهور بالمحيط، كلاهما مقبولان عند العلماء، قال في مقدمتها: ". . وقد انضم إلى ما وقع في قلبي التماس بعض الأحباب فشرعت في هذا الجمع وأوضحت أكثر المسائل بالدلائل وسميت المجموع بالذخيرة وشحنته بالفوائد الكثيرة". (٣) قال الإمام الكوثري: "كتاب الآثار لمحمد بن الحسن، يروي فيه عن أبي حنيفة أحاديث مرفوعة وموقوفة ومرسلة، ويكثر جدًا عن إبراهيم النخعي شيخ الطريقة العراقية، ويروي فيه قليلًا عن نحو عشرين شيخًا سوى أبي حنيفة، وهو كتاب نافع للغاية، ولمشايخنا عناية خاصة بروايته في أثباتهم". (بلوغ الأماني ص ٦٨). (٤) "الآثار" ١/ ١٦٣، ١٦٤. (٥) ١/ ١٨٧. (٦) قال الإمام الكوثري: "ومِن كتب محمد بن الحسن كتاب: "الحجة" المعروف بالحجج، في الاحتجاج على أهل المدينة، رواه عنه أبو موسى عيسى بن أبان البصري". (بلوغ الأماني ص ١٠ و ٦٨). (٧) في نسخة (د): "فيما يجهر ولا فيما لا يجهر". (٨) في نسخة (جـ): " أجاب". (٩) كتاب "الحجة على أهل المدينة"، باب القراءة خلف الإمام ١/ ١١٦ - ١١٩. (١٠) ولفظه في "الحجة" ١/ ١٢٢: "من قرأ مع الإمام. . .". (١١) "الحجة" ١/ ١٢١، وفي مخطوطة (أ و ب): "حجر"!