(٢) امرؤ القيس. وصدر البيت: وأنت إذا استدبرته سدّ فرجه وهو من معلقته، وسيعيد ابن الشجرى إنشاده فى المجلس الثانى والثمانين. (٣) بهذا اللفظ فى صحيح مسلم (باب إثبات حوض نبيّنا صلّى الله عليه وسلم وصفاته. من كتاب الفضائل) ص ١٨٠٠، وهو من حديث أنس بن مالك رضى الله عنه: أن النبىّ صلّى الله عليه وسلم قال: «ليردنّ علىّ الحوض رجال ممّن صاحبنى، حتى إذا رأيتهم ورفعوا إلىّ، اختلجوا دونى، فلأقولنّ: أى ربّ! أصيحابى أصيحابى، فليقالنّ لى: إنك لا تدرى ما أحدثوا بعدك» وقوله «اختلجوا» أى اجتذبوا واقتطعوا. والحديث فى مسند أحمد ١/ ٤٥٣، من حديث عبد الله بن مسعود، رضى الله عنه. وأيضا ٥/ ٥٠، من حديث أبى بكرة نفيع ابن الحارث، رضى الله عنه. وانظره من طرق أخرى، وبصيغة التكبير «أصحابى أصحابى» فى جامع الأصول ٢/ ٤٣٦،١٠/ ١٠١،٤٦٨، وحواشيه.