(٢) أول السورة. وانظر معنى ضَبْحاً وإعرابها فى تفسير القرطبى ٢٠/ ١٥٥. (٣) لرؤبة. ملحقات ديوانه ص ١٧٢، وشرح المفصل ١/ ١١٢، وتذكرة النحاة ص ٥٢١، وشرح الشواهد الكبرى ٣/ ٤٥، وشرح الأشمونى ٢/ ١١٣. والسّخون، بفتح السين، وهو ما يسخّن من المرق. والبرود بفتح الباء، وهو ما يبرّد منه. (٤) للقطامى. ديوانه ص ٣٧، وانظر كتاب الشعر ص ٢٢٩،٢٣٧، وحواشيه، وحواشى طبقات فحول الشعراء ص ٥٣٧. هذا وقد ذكر ابن عقيل أنّ ابن المصنّف زعم أن «عطاء» مصدر، وأن همزته حذفت تخفيفا، قال ابن عقيل: وهو خلاف ما صرّح به غيره من النحويّين. شرح الألفية ٢/ ٩٩. ولم أجد هذا الرأى لابن المصنّف فى ذلك الموضع-وهو عمل المصدر واسم المصدر-فى شرحه على ألفيّة أبيه ص ١٦١، مع استشهاده ببيت القطامىّ على ما استشهد به النحاة.