(٢) وقد اصطلحوا على تسميته: اسم جمع. (٣) سورة القمر ٢٠. (٤) سورة الحاقة ٧، وتكرر استشهاد ابن الشجرى بهاتين الآيتين كثيرا. (٥) قائله المسيّب بن علس، خال الأعشى. وهو فى إصلاح المنطق ص ٢٤١، وأدب الكاتب ص ٣٥٩، وشرح ما يقع فيه التصحيف والتحريف ص ٢٨٥ وسرّ صناعة الإعراب ص ٦٤٢. ودلائل الإعجاز ص ٢٠٣، وشرح المفصل ٢/ ٦٥، وشرح الكافية الشافية ص ٧٦٠، والصحاح (نصف) وغير ذلك مما تراه فى حواشى الخزانة ٣/ ٢٣٣. وأعاده ابن الشجرى فى المجلس الحادى والسبعين. والشاعر يصف غائصا غاص فى الماء من أول النهار إلى انتصافه، ورفيقه على شاطئ الماء ينتظره ولا يدرى ما كان منه. و «النهار» يضبط بالرفع والنصب. فالرفع على أنه فاعل «نصف» ونصف هنا بمعنى انتصف، يقال: نصف الشىء: أى انتصف-.