(٢) سورة آل عمران ٢٨. (٣) رجل من بكر بن وائل، جاهلىّ. النوادر ص ١٥٣، وفصيح ثعلب ص ٨، ورسالة الغفران ص ٣٣٧، والمغنى ص ٢٤٧، وشرح أبياته ٥/ ١٥، وأنشده ابن الشجرى مرة أخرى فى المجلس الثالث والثمانين. ويروى «ولن تلاما». (٤) ليس فى ديوانه المطبوع، وينسب للوليد بن عقبة، يعرّض بمعاوية، رضى الله عنهما، فى كثرة أكله. نقائض جرير والأخطل ص ١٧٢، وأوضح المسالك ٤/ ٢٠٠، والمغنى ص ٢٤٧، وشرح أبياته ٥/ ١٧، وشرح الشواهد الكبرى ٤/ ٤٢٠،٤٢١، والتصريح على التوضيح ٢/ ٢٤٦. وقد جاءت قافية هذا البيت فى شعر للفرزدق، وهو قوله: فلما تصافنّا الإداوة أجهشت إلىّ غضون العنبرىّ الجراضم ديوانه ص ٨٤١.