(٢) البيت من غير نسبة فى إصلاح المنطق ص ٣٨٢، واللامات للزجاجى ص ١٤٢، والصاحبى ص ٢٨، والمنصف ١/ ١٦٦،٣/ ٢٦، وسرّ صناعة الإعراب ص ٣٢٢، وشرح المفصل ١٠/ ٦، وشرح الجمل ١/ ٢٠٢، وشفاء العليل ص ٢٥٦، واللسان (ألا) ٢٠/ ٣٢١. وقد جاء عجز البيت مع صدر آخر هو: ألم تك قد جرّبت ما الفقر والغنى وذلك فيما أنشده أبو زيد لأخى الكلحبة اليربوعى، يردّ عليه. النوادر ص ٤٣٨، والخزانة ١/ ٣٩٤. والأشابة بضم الهمزة: الأخلاط. (٣) سورة البقرة ١٩. (٤) وهكذا جاء فى مشكل إعراب القرآن ١/ ٢٨ طبعة دمشق. أما فى طبعة العراق ١/ ٨١،٨٢، فجاء: «وأصل محيط محوط، فنقلت كسرة الواو إلى الحاء فانقلبت الواو ياء لسكونها وانكسار ما قبلها». وهذا هو الذى يراه ابن الشجرى، فظهر أن نقده لمكّىّ راجع إلى سقم النسخة التى وقعت له من المشكل، كما يرى الدكتور فرحات والدكتور حاتم.