(٢) فى نوادره ص ١٠٧، والبيت لحاتم الطائى. ديوانه ص ٢٤٩، وتخريجه فى ص ٣٦٤. وقوله «أننا» يرويه أبو حاتم السجستانى بفتح الهمزة، كما جاء فى النوادر، وجاء بحاشية أصل الأمالى: «هكذا رووا «أننا» بفتح الهمزة، والصواب الكسر؛ لأنه استئناف كلام». (٣) يقصد الجزء الثانى منه، وهو التكملة، والشاهد فيها ص ١٥٠، وأنشده أبو علىّ أيضا فى كتاب الشعر ص ٢٤٥. (٤) أبو ذؤيب الهذلى. والبيت برواية النحويين هذه ملفّق من بيتين وردا فى شعر أبى ذؤيب هكذا: وقال ماشيّهم سيان سيركم أو أن تقيموا به واغبرّت السّوح وكان مثلين أن لا يسرحوا نعما حيث استرادت مواشيهم وتسريح قال البغدادى: «وعلى هذا لا شاهد فيه» الخزانة ٥/ ١٣٧. وشرح أشعار الهذليين ص ١٢٢، وتخريجه فى ص ١٣٧٦، وزد عليه كتاب الشعر ص ٣٢٣، وحواشيه. وقد أنشد ابن الشجرى البيت فى المجلس الخامس والسبعين بالرواية نفسها. (٥) قال ابن هشام: «أى وكان الشأن ألاّ يرعوا الإبل وأن يرعوها سيّان لوجود القحط، وإنما قدّرنا «كان» شأنية؛ لئلا يلزم الإخبار عن النكرة بالمعرفة» المغنى ص ٦٥، وحكى صاحب الخزانة: «قال ابن يسعون: كان ينبغى أن يقول: سيّين؛ لأن المعرفة أولى بأن تكون اسم كان». وانظر كلام أبى علىّ فى الشعر. (٦) السبعة لابن مجاهد ص ٥٥٣، وزاد المسير ٧/ ١٣٠.