(٢) صدره: أما ودماء ثائرات تخالها وهو لعمرو بن عبد الجنّ. المنصف ٣/ ١٣٤، وسرّ صناعة الإعراب ص ٣٦٠، ومعجم الشعراء ص ١٨، والتبيين ص ٤٣٥، والإنصاف ص ٣١٨، وإيضاح شواهد الإيضاح ص ٦٤٨، وشرح الشواهد الكبرى ١/ ٥٠٠، والخزانة ٧/ ٢١٤، وأنشد ابن الشجرى البيت الشاهد مع بيتين بعده فى المجلس السابع والسبعين. (٣) المنصف ٣/ ١٣٤، والمخصص ١/ ١٦٨،١١/ ٢٢٠،١٣/ ٢١٦، والإنصاف ص ٣١٦، وشرح المفصل ١/ ٤٤. والبيت فى إصلاح المنطق ص ٢٦٢، برواية «الغمر» بالغين المعجمة. وهو فى اللسان (وبر) بالعين المهملة، عن الأصمعىّ، ثم قال بعد إنشاده: «يريد أنه عمرو، فيمن رواه هكذا، وإلاّ فالأعرف: يا ليت أم الغمر». وانظر ما يأتى فى المجلس التاسع والسّتين. وفيه الكلام عن إثبات الواو وحذفها من «العمرو».