(٢) ليس فى الأصل، وأثبته من هـ، ومعانى القرآن للزجاج ٥/ ٦٣، وسيأتى قريبا. (٣) هكذا جاء الرجز. وقال ابن هشام، فيما حكاه عنه البغدادى فى الخزانة ٩/ ٣١٧: «وقد حرّف ابن الشجرى هذا الرجز، فأنشده: قم قائما قم قائما إنى عسيت صائما وإنما «قم قائما» صدر رجز آخر يأتى فى باب الحال، ولا يتركّب قوله: «إنى عسيت صائما» عليه، بل أصله: أكثرت فى العذل ملحّا دائما لا تكثرن إنى عسيت صائما» ومثل هذا ذكر العينىّ فى شرح الشواهد الكبرى ٢/ ١٦١، وهذا الرجز الأخير ينسب إلى رؤبة، وهو فى ملحقات ديوانه ص ١٨٥، والمقرب ١/ ١٠٠، والمغنى ص ١٦٤، ومعجم شواهد العربية ص ٥٣٣. أما الرجز الذى ذكر ابن هشام أنه يأتى فى باب الحال فهو: قم قائما قم قائما لاقيت عبدا نائما وسينشده ابن الشجرى فى المجلس الحادى والأربعين. (٤) الآية الأخيرة من سورة الملك. وقد كرّر ابن الشجرى ذلك. راجع ص ٨٢،٩٢.