(٢) السبعة ص ٦٣٧، وتأويل مشكل القرآن ص ٥٦، والكشف ٢/ ٣٢٢، والبيان ٢/ ٤٤١، والمغنى ص ٤٧٢، وقد أفرد أبو علىّ الفارسىّ لهذه القراءة مسألة فى كتابه العضديات ص ١١٩، وابن الشجرى يلخّص كلامه. (٣) الآية الثالثة من سورة الحجر. (٤) سورة يوسف ١٢، و «نرتع ونلعب» بالنون فى الفعلين هكذا جاءت فى الأصل، وهى قراءة أبى عمرو، وابن عامر. وجاء فى هـ يَرْتَعْ وَيَلْعَبْ بالياء التحتية فى الفعلين، وهى قراءة عاصم وحمزة والكسائىّ. السبعة ص ٣٤٦، والكشف ٢/ ٥،٦. (٥) سورة الأعراف ١٨٦. وانظر السبعة ص ٢٩٩، والكشف ١/ ٤٨٥. (٦) أبو دؤاد الإيادى. ديوانه ص ٣٥٠، وتخريجه فيه، وزد عليه: معانى القرآن ١/ ٨٨، والعضديات ص ١٢٠، والعسكريات ص ١٦١، وشرح أبيات المغنى ٦/ ٢٩٢، وما فى حواشى تلك الكتب. وقوله: «أبلونى بليتكم» أى اصنعوا بى صنعا جميلا. وأستدرج: أرجع أدراجى من حيث كنت. و «نويا» أى نيّتى، وسيتكلم المصنف على اشتقاقها. يقول: أحسنوا إلىّ، فإن أحسنتم فلعلى أصالحكم وأرجع حيث كنت جارا لكم.