(٢) هو عمرو بن امرئ القيس، جاهلىّ قديم. وهذا بيت دائر فى كتب العربية. انظر الكتاب ١/ ٧٥، ومعانى القرآن للفراء ١/ ٤٣٤،٤٤٥،٢/ ٣٦٣،٣/ ٧٧، وللأخفش ص ٨٢،٣٣٠، ومجاز القرآن ١/ ٢٥٨، وتأويل مشكل القرآن ص ٢٨٩، والمقتضب ٣/ ١١٢،٤/ ٧٣، وتفسير الطبرى ١٤/ ٢٢٩، والإنصاف ص ٩٥، والمغنى ص ٦٢٢، وشرح أبياته ٧/ ٢٩٩. وينسب إلى قيس بن الخطيم. انظر زيادات ديوانه ص ١٧٣، وقد أعاده ابن الشجرى فى المجلس التالى والسابع والسبعين. (٣) سورة التوبة ٦٢. (٤) وهذا منهى عنه شرعا، أن يجمع بين الله ورسوله فى ضمير واحد. ففى حديث عدى بن حاتم أن رجلا خطب عند النبى صلّى الله عليه وسلم: فقال: من يطع الله ورسوله فقد رشد، ومن يعضهما فقد غوى. فقال رسول الله صلّى الله عليه وسلم: «بئس الخطيب أنت. قل: ومن يعص الله ورسوله»: صحيح مسلم (باب تخفيف الصلاة والخطبة من كتاب الجمعة) ص ٥٩٤، ومسند أحمد ٤/ ٢٥٦، وتفسير القرطبى ١٤/ ٢٣٢ (تفسير الآية ٥٦ من سورة الأحزاب). وانظر كتاب الشعر ص ٣١٦ وحواشيه. (٥) نصّ البغدادىّ على أن أبا علىّ ذكره فى التذكرة. الخزانة ١٠/ ٤٧٢، وانظر الإيضاح ص ١٢٣، وإيضاح شواهد الإيضاح ص ١٤٣، وما سبق فى المجلس الثامن والعشرين.