(٢) الأصول ١/ ٦٨، وجاء فى معانى القرآن للأخفش ص ٨٠ مصحفا هكذا: «الهلاك والله». (٣) الآية الثانية من سورة القمر. (٤) آخر سورة الأحقاف. وجاء فى الأصل وهـ: «كأن لم يلبثوا إلاّ ساعة من نهار بلاغ» وهو خلط بين آية الأحقاف، والآية (٤٥) من سورة يونس، وتلاوتها: وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ كَأَنْ لَمْ يَلْبَثُوا إِلاّ ساعَةً مِنَ النَّهارِ يَتَعارَفُونَ بَيْنَهُمْ وقد جاء صواب الاستشهاد فى الخصائص ٢/ ٣٦٢، والمغنى ص ٦٣٠، وسياق ابن هشام يؤذن بأنه ينقل عن ابن الشجرى، أو أن الاثنين ينقلان عن مصدر واحد. (٥) الآية الأخيرة من سورة إبراهيم. (٦) أول سورة النور. (٧) سورة الزخرف ٨٧. وقيل إن المحذوف هنا الفعل، بدليل ظهوره فى الآية التاسعة من السورة نفسها: وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ خَلَقَهُنَّ الْعَزِيزُ الْعَلِيمُ. وراجع المغنى ص ٥٩٥،٦٢٠،٦٣٢ (الباب الخامس).