(٢) حتى صار قوله قريبًا من قول المعتزلة. انظر: «البحر المحيط» (١/ ١٣٩). (٣) الإمام العلامة، شيخ الحرم (ت: ٤٧١). انظر: «السير» (١٨/ ٣٨٥)، و «الأنساب» (٦/ ٣٠٧). (٤) ذكر ذلك في شرح قصيدته في السنَّة. انظر: «منهاج السنة» (١/ ٤٥٠)، و «درء التعارض» (٩/ ٥٠)، و «الأصفهانية» (٧٠٤)، و «التسعينية» (٩٠٩)، و «الرد على المنطقيين» (٤٢١). وانظر قول الأشعري في رسالته لأهل الثغر (٧٤)، و «اللمع» (١١٧). وممن بالغ في الإنكار على الأشعري: السجزي (ت: ٤٤٤) في رسالته لأهل زبيد (٩٥، ١٣٩). (٥) تقدمت ترجمته (ص: ٥٤). وانظر: كتابيه: «تفصيل النشأتين» (١٤٢)، و «الذريعة إلى مكارم الشريعة» (٢٧٢). (٦) الحسين بن الحسن بن محمد، من أئمة الشافعية (ت: ٤٠٣). انظر: «السير» (١٧/ ٢٣١)، و «طبقات الشافعية الكبرى» (٤/ ٣٣٣). ونقل عنه هذا القول السمعانيُّ في «القواطع» (٣/ ٤٠٠).