(٢) (ق): "يحصل غرضًا"، بالإثبات. والصواب المثبت.(٣) (ق): "الأئمة".(٤) انظر: "حادي الأرواح" (٤٥ - ٩٠)، و"البداية والنهاية" (١/ ١٧٥ - ١٨٠)، و"سير أعلام النبلاء" (١٥/ ٥٥٨)، و"تأويلات أهل السنة" للماتريدي (١/ ١٠٦)، و"حقائق التأويل" للشريف الرضي (٢٤٦)، و"أعلام النبوة" للماوردي (٥٤)، و"مفاتيح الأسرار" للشهرستاني (١/ ٢٨٢، ٢٨٧)، و"التبيان" للطوسي (١/ ١٣٥، ١٥٦، ٤/ ٣٦٧)، و"تفسير القرطبي" (١/ ٣٠٢)، و"البحر المحيط" (١/ ١٥٦)، و"روح المعاني" (١/ ٢٣٤)، و"التحرير والتنوير" (١/ ٤٣٠)، و"تفسير المنار" (١/ ٢٧٧)، و"محاسن التأويل" (٢/ ١١١)، و"إكمال المعلم" (٦/ ٣٠٦، ٨/ ١٣٨)، و"فتح الباري" (١١/ ٥٢٠)، و"التيجان" لابن هشام (١٨)، و"شمس العلوم" لنشوان (٦٨٥٩)، و"البدء والتاريخ" (٢/ ٨٤)، و"اللمعة البيضاء" للتبريزي (٤٢٢)، وفي حاشية الأخير مواضع المسألة في كتب الشيعة. وانظر المصادر الآتية في التعليقات.وهو خلافٌ ينبغي فصلُه والخروجُ منه، كما قال ابن كثير، وإن لم تكن المسألة من أصول العلم.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute