(٢) أخرجه ابن إسحاق في «السيرة» (٣٠٤). ولعل الرجل هو أبو بكر رضي الله عنه. انظر: «غريب الحديث» (٢/ ٥، ٦)، و «كنز العمال» (٥/ ٨٦٨، ٨٧١). (٣) هذا من كلام اليهود، وليس من كلام النبي - صلى الله عليه وسلم -، كما سيأتي (ص: ١٥٦٠). (٤) الضبط من «معجم ما استعجم» (١٢٢٧)، و «معجم البلدان» (٥/ ٧٢، ١٢٩)، و «سبل الهدى والرشاد» (٤/ ٧٩، ١٣٧). وضبط السمهودي في «وفاء الوفاء» (٤/ ٤٥٩، ٤٧٢) «مخرئ» بالضم ثم الفتح وكسر الراء المشددة. وسمِّيا بذلك فيما قيل لأن عبدًا كان يرعى بهما غنمًا لسيده، فرجع ذات يوم من المرعى، فقال له سيده: لم رجعت؟ فقال: إن هذا الجبل مُسْلِحٌ للغنم وإن هذا مُخْرِاءٌ لها، فسمِّيا بهما.