ج. عَبْد الله بن عمر: أخرجه: ابن عدي في " الكامل " ٧/ ٣٥٤، والدارقطني ١/ ٧٣ ط. العلمية و (٢٣٣) ط. الرسالة، والبيهقي ١/ ٤٤ بنحوه. د. عَبْد الله بن مسعود: أخرجه: الدَّارَقُطْنِيّ ١/ ٧٢ ط. العلمية و (٢٣١) ط. الرسالة، والبيهقي ١/ ٤٤ بنحوه. هـ. سهل بن سعد الساعدي: أخرجه: ابن ماجه (٤٠٠)، والحاكم ١/ ٢٦٩. و. أبو سعيد الخدري: أخرجه: ابن أبي شيبة (١٤)، وأحمد ٣/ ٤١، وعبد بن حميد (٩١٠)، والدارمي (٦٩١)، وابن ماجه (٣٩٧)، والترمذي في " العلل الكبير ": ١١٢ (١٢)، وأبو يعلى (١٠٦٠)، وابن السني في " عمل اليوم والليلة " (٢٧)، وابن عدي في " الكامل " ٤/ ١١٠، والدارقطني ١/ ٧٠ ط. العلمية و (٢٢٣) ط. الرسالة، والحاكم ١/ ١٤٧، والبيهقي ١/ ٤٣، وابن حجر في " نتائج الأفكار " ١/ ٢٣٠ من طرق عَنْهُ. ز. عَلِيّ بن أبي طالب: أخرجه: ابن عدي في " الكامل " ٦/ ٤٢٤ من طريق مُحَمَّد بن عَلِيّ العطار، قَالَ: حَدَّثَنَا الحسن ابن مُحَمَّد، عن أبيه، عن جده، عن عَلِيّ بن أبي طَالِب، بِهِ، وَقَالَ عقبه: «وبهذا الإسناد أحاديث حدثناه ابن مهدي ليست بمستقيمة». ح. أم المؤمنين عَائِشَة: أخرجه: ابن أبي شيبة (١٦)، وإسحاق بن راهويه (٩٩٩)، والدارقطني ١/ ٧١ ط. العلمية و (٢٢٤) ط. الرسالة، وأبو يعلى كَمَا في " مجمع الزوائد " ١/ ٢٢٠، وابن عدي في " الكامل " ٢/ ٤٧١، والبزار (٢٦١) من طريق حارثة بن أبي الرجال، عن سمرة، عن عَائِشَة، بِهِ. والحديث ضعيف؛ لضعف حارثة بن أبي الرجال. قَالَ الإِمَام أَحْمَد: «لَيْسَ فِيْهِ شيء يثبت» " مسائل أبي داود ": ٦، و"مسائل إسحاق" ١/ ٣، وأما ابن القيم فَقَالَ في " المنار المنيف ": ١١٦ عن أحاديث التسمية عَلَى الوضوء: «أحاديث حسان»، وقال في " زاد المعاد " ١/ ١٨٧ - ١٨٨: «ولم يحفظ عنه أنه كان يقول على وضوئه شيئاً غير التسمية». وَقَالَ ابن حجر في " التلخيص الحبير " ١/ ٢٥٧ (٧٠): «والظاهر أنَّ مجموع الأحاديث يحدث مِنْهَا قوة تدل عَلَى أنَّ لَهُ أصلاً، وَقَالَ أبو بكر بن أبي شيبة: ثبت لنا أن النَّبِيّ ﷺ قَالَهُ»، وقال ابن عبد الهادي: «وقد روي في اشتراط التسمية على الوضوء أحاديث كثيرة غير هذا، كحديث أبي سعيد وأبي هريرة وغيرهما، ولا يخلو كل واحد منها من مقال، لكن الأظهر أنَّ الحديث في ذلك بمجموع طرقه حسن أو صحيح» " تعليقة على العلل ": ١٤٤. وقال ابن الجوزي في " العلل المتناهية " عقب (٥٥٢) بعدما ذكر حديث سعيد بن زيد وحديث أبي سعيد الخدري: «هذان حديثان لا يثبتان عن رسول الله ﷺ … »، وقد تصحف عنده: «أبو ثفال» إلى: «أبو ثقال». ولمزيد البيان ينظر: " البدر المنير " ٢/ ٦٩ - ٩٣. ح. أم المؤمنين عَائِشَة: أخرجه: ابن أبي شيبة (١٦)، وإسحاق بن راهويه (٩٩٩)، والدارقطني ١/ ٧١ ط. العلمية و (٢٢٤) ط. الرسالة، وأبو يعلى كَمَا في " مجمع الزوائد " ١/ ٢٢٠، وابن عدي في " الكامل " ٢/ ٤٧١، والبزار (٢٦١) من طريق حارثة بن أبي الرجال، عن سمرة، عن عَائِشَة، بِهِ. والحديث ضعيف؛ لضعف حارثة بن أبي الرجال. … = = … قَالَ الإِمَام أَحْمَد: «لَيْسَ فِيْهِ شيء يثبت» " مسائل أبي داود ": ٦، و"مسائل إسحاق" ١/ ٣، وأما ابن القيم فَقَالَ في " المنار المنيف ": ١١٦ عن أحاديث التسمية عَلَى الوضوء: «أحاديث حسان»، وقال في " زاد المعاد " ١/ ١٨٧ - ١٨٨: «ولم يحفظ عنه أنه كان يقول على وضوئه شيئاً غير التسمية». وَقَالَ ابن حجر في " التلخيص الحبير " ١/ ٢٥٧ (٧٠): «والظاهر أنَّ مجموع الأحاديث يحدث مِنْهَا قوة تدل عَلَى أنَّ لَهُ أصلاً، وَقَالَ أبو بكر بن أبي شيبة: ثبت لنا أن النَّبِيّ ﷺ قَالَهُ»، وقال ابن عبد الهادي: «وقد روي في اشتراط التسمية على الوضوء أحاديث كثيرة غير هذا، كحديث أبي سعيد وأبي هريرة وغيرهما، ولا يخلو كل واحد منها من مقال، لكن الأظهر أنَّ الحديث في ذلك بمجموع طرقه حسن أو صحيح» " تعليقة على العلل ": ١٤٤. وقال ابن الجوزي في " العلل المتناهية " عقب (٥٥٢) بعدما ذكر حديث سعيد بن زيد وحديث أبي سعيد الخدري: «هذان حديثان لا يثبتان عن رسول الله ﷺ … »، وقد تصحف عنده : «أبو ثفال» إلى: «أبو ثقال». ولمزيد البيان ينظر: " البدر المنير " ٢/ ٦٩ - ٩٣.