(٢) تحرف في " تاريخ دمشق " إلى: "ابن إسحاق"، وأبو إسحاق مدلس، ولكنه في هذه الرواية صرّح بالسماع من صلة، فبهذا انتفت شبهة التدليس. (٣) جاء في ط. الفيحاء: "بآخرة" والمثبت من ط. طيبة. (٤) هكذا أثبتها من ط. طيبة. (٥) ثم مَنَّ الله علينا بشراء نسخة من الكتاب، وهو في (١٠٢)، والحمد لله على توفيقه. (٦) عند الخرائطي كما في " تغليق التعليق ": "سكين أبي سراج" وعند القضاعي: "سكين بن سراج" وصوابه والله أعلم: "سكين بن أبي سراج" وهذا قال عنه ابن حبان في " المجروحين " ١/ ٣٦٠: "يروي الموضوعات عن الأثبات، والملزقات عن الثقات"، وقال ابن عدي في "الكامل " ٨/ ٥٠٦: "وليس بالمعروف"، وقال الحاكم في " المدخل " (٨١): "روى عن عبد الله بن دينار وغيره أحاديث موضوعة"، وقال الخطيب في " تاريخ بغداد " ١٦/ ٤٣٦ ط. الغرب: "مجهول، منكر الحديث"، كلاهما في ترجمة يوسف بن الغَرقِ، وقال الذهبي في "المغني ": "كذاب"، وقال ابن حجر في " اللسان " (٣٥٢٦): "اتهمه ابن حبان، والراوي عنه ليس بثقة".