وأخرجه: ابن الجعد (١٨١٤) ط. الفلاح، و (١٧٣٨) ط. العلمية عن سفيان.
وأخرجه: ابن الجعد (١٨١٥) ط. الفلاح، و (١٧٣٩) ط. العلمية، ومن طريقه ابن عدي في " الكامل " ٥/ ٢١ عن شريك.
وأخرجه: الفسويُّ في "المعرفة والتاريخ" ٣/ ٢٠٩ من طريق ابن جريج.
وأخرجه: البيهقيُّ ١٠/ ١٥٤ وفي " شعب الإيمان "، له (٧٠٣٠) ط. العلمية و (٦٦٣٠) ط. الرشد، والخطيب في " الموضح " ١/ ٢٣٩ و ٢٤١ من طريق زهير بن معاوية.
أربعتهم:(سفيان، وشريك، وابن جريج، وزهير) عن عبد الكريم، عن زياد - لم ينسب - عن عبد الله بن معقل، عن عبد الله، به.
وتابعهم إسرائيل عند الدارقطني في " العلل " ٥/ ١٩٣ س (٨١٣).
وقال الدارقطني عقبه:«وهو الصواب».
وأخرجه: الطحاويُّ في " شرح معاني الآثار " ٤/ ٢٩١ وفي ط. العلمية (٦٨٢٣) من طريق عبيد الله بن عمرو، عن عبد الكريم، عن ابن أبي مريم وابن الجراح (مقرونين) عن عبد الله بن معقل، عن عبد الله بن مسعود، به.
وقد رجح العلماء طريق ابن الجراح، فقال يحيى بن معين فيما أسنده إليه الخطيب في "الموضح" ١/ ٢٤٥: «إنَّما هو عن زياد بن الجراح، ليس هو زياد بن أبي مريم، قال يحيى: قال عبد الله بن جعفر: زياد بن الجراح مولى بني تيم الله قدم المدينة، وزياد بن أبي مريم كوفي، فهذا غير هذا».
وقال أيضاً فيما أسنده إليه الخطيب في " الموضح " ١/ ٢٤١: «لم يتابع ابن عيينة على حديث عبد الكريم، عن زياد بن أبي مريم أحد، وخالفه عبيد الله بن عمرو وهو أروى الناس عن عبد الكريم، قال عبيد الله: عن زياد ابن الجراح، وهو غير ابن أبي مريم».
وتعقّبه الخطيب فقال: «وفي هذا القول إغفال شديد؛ لأنَّ سفيانَ الثوريَّ وأخاه عمر قد تابعا ابن عيينة من غير اختلاف عنهما في ذلك، وأما عبيد الله بن