انظر: " تهذيب الكمال " ٥/ ٨٥ (٤٣٤١)، و" الكاشف " (٣٦٤٤)، و" التقريب " (٤٤٠٨). (٢) انظر: " الفصل للوصل " ١/ ٤٢٩ - ٤٣٧ ط. الهجرة و ١/ ٥٤٨ - ٥٥٦ ط. العلمية. (٣) أحد الأئمة الحفاظ، ومن كبار أئمة الصنعة، وعلماء هذا الشأن، العارفين بعلل الأحاديث المرجوع إلى قولهم وجرحهم وتعديلهم، وقد أشارت المصادر إلى أن (الحَمَّال) لقب لأبيه نسبة إلى حمل الأشياء، وإنَّما سُمي حمالاً؛ لأنَّه حمل رجلاً في طريق مكة على ظهره، فانقطع به فيما يقال. وقيل: لُقب به؛ لكثرة ما حمل من العلم. انظر: " الأنساب " ٢/ ٢٩٨، و " تهذيب الكمال " ٧/ ٣٧٨، و " الصارم المنكي ": ١١٩ و ١٢١، و " سير أعلام النبلاء " ١٢/ ١١٥. (٤) " نكت الزركشي " ٢/ ٢٤٧ - ٢٤٨. (٥) قال مالك في " الموطأ " (٢٦٣٩) برواية الليثي: «لا أحسبُ التدابر إلا الإعراض عن أخيك المسلم، فتدبر عنه بوجهك».