للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

فيه نظر … وبكير هذا إلى الضعف أقرب منه إلى الصدق».

ومما يدل على أنَّ هذا الطريق هو الصواب، أنَّ جمعاً من الرواة رووه بهذا الوجه.

فأخرجه: الطيالسي (١٢)، وأحمد ١/ ٤٧، وابن ماجه (٢٢٣٥)، والترمذي (٣٤٢٩)، والبزار (١٢٥)، والطبراني في " الدعاء " (٧٨٩)، والرامهرمزي في " المحدّث الفاصل " (٢٤١)، وابن السني في " عمل اليوم والليلة " (١٨٣)، وابن عدي في " الكامل " ٦/ ٢٣٥، والذهبي في " تذكرة الحفاظ " ٢/ ٧٣٠ من طريق حماد بن زيد.

وأخرجه: الترمذي (٣٤٢٩) من طريق المعتمر بن سليمان (١).

وأخرجه: الطبراني في " الدعاء " (٧٩١) من طريق ثابت بن يزيد (٢).

وأخرجه: البغوي (١٣٣٨) من طريق سعيد بن زيد (٣).

وأخرجه: ابن عدي في " الكامل " ٦/ ٢٣٦ من طريق عمر بن المغيرة المصيصي (٤).

وأخرجه: علي بن المديني في مسند عمر كما في " مسند الفاروق " لابن كثير: ٦٤٢ من طريق زياد بن الربيع (٥).

وأخرجه: البيهقي في " الأسماء والصفات ": ١٤٠ من طريق مهدي بن ميمون (٦).

وأخرجه: الخطيب في " موضح أوهام الجمع والتفريق " ٢/ ٣١٩ - ٣٢٠ من طريق محمد بن راشد (٧).


(١) جاء مقروناً مع حماد بن زيد.
(٢) وهو: «ثقة، ثبت» " التقريب " (٨٣٤).
(٣) وهو: «صدوق، له أوهام» " التقريب " (٢٣١٢).
(٤) وهو: «منكر الحديث، مجهول» قالها البخاري فيما نقله الذهبي في " الميزان " ٣/ ٢٢٤ (٦٢٢١).
(٥) وهو: «ثقة» " التقريب " (٢٠٧٢).
(٦) وهو: «ثقة» " التقريب " (٦٩٣٢).
(٧) وهو: «صدوق، يهم، رمي بالقدر» " التقريب " (٥٨٧٥).

<<  <  ج: ص:  >  >>