للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

حديث عمرو بن خارجة.

أخرجه: ابن سعد في "الطبقات" ٢/ ١٤٠، وابن أبي شيبة (٣١٢٣٧)، وأحمد ٤/ ١٨٦ و ١٨٧ و ٢٣٨ و ٢٣٩، والدارمي (٣٢٦٠)، وابن أبي عاصم في " الآحاد والمثاني " (٢٤٨٢)، وابن ماجه (٢٧١٢)، والترمذي (٢١٢١)، وبحشل في " تاريخ واسط " ١/ ١١٦، والنَّسائي ٦/ ٢٤٧ وفي " الكبرى "، له (٦٤٦٨) و (٦٤٦٩) ط. العلمية و (٦٤٣٥) و (٦٤٣٦) ط. الرسالة، وأبو يعلى (١٥٠٨)، والطبراني في " الكبير " ١٧/ (٦١) و (٦٢) و (٦٣) و (٦٤) و (٦٥) و (٦٦) وفي " الأوسط "، له (٧٧٩١) كلتا الطبعتين، والدارقطني ٤/ ١٥١ ط. العلمية و (٤٢٩٩) ط. الرسالة، والبيهقي ٦/ ٢٦٤، وابن عبد البر في " التمهيد " ٥/ ٣٦١، والمزي في " تهذيب الكمال " ٥/ ٤٠٦ (٤٩٤٤) من طرق عن شهر بن حوشب، عن عبد الرحمان بن غَنْم، عن عمرو بن خارجة، قال: خطب رسول الله وهو على ناقته، وأنا تحت جرانها وهي تقصع بجرتها (١)، ولعابها يسيل بين كتفيَّ، قال: «إنَّ الله قد أعطى كلَّ ذي حقٍّ حقه، ولا وصيةَ لوارثٍ، والولدُ للفراشِ، وللعاهرِ الحجرُ، ومن ادعى إلى غير أبيه، أو انتمى إلى غير مواليهِ فعليه لعنةُ اللهِ والملائكة والناس أجمعينَ، لا يُقبلُ منه صرفٌ ولا عدلٌ» (٢).

وأخرجه: الطيالسي (١٢١٧)، وعبد الرزاق (١٦٣٠٦)، وسعيد بن منصور (٤٢٨)، وأحمد ٤/ ١٨٦ و ١٨٧ و ٢٣٨، والطبراني في " الكبير " ١٧/ (٦٧)، والدارقطني ٤/ ١٥٢ ط. العلمية و (٤٣٠٠) ط. الرسالة من طريق شهر بن حوشب، عن عمرو بن خارجة من دون ذكر عبد الرحمان بن غَنْم.

قال ابن أبي حاتم في " العلل " (٨١٧): «قلت لأبي: أيهما أصح؟ قال: عن عبد الرحمان بن غَنْم أصح».


(١) جاء في التعليق على " مسند الإمام أحمد " ٢٩/ ٢١٣ من تعليقات السندي: «وهي تقصع بجرتها، الجرة بالكسر وتشديد الراء اسم من اجترَّ البعير، وهي اللقمة التي يتعلل بها البعير، وقصعها: إخراجها».
(٢) لفظ أحمد ٤/ ١٨٧.

<<  <  ج: ص:  >  >>