للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وللحديث شواهد منها حديث عمران بن حصين .

إذ أخرجه: الطيالسيُّ (٨٢٨)، وأحمد ٤/ ٤٢٧ و ٤٣١، والبخاريُّ ٨/ ١٥٢ (٦٥٩٦) و ٩/ ١٩٥ (٧٥٥١) وفي " خلق أفعال العباد "، له (٢١١) و (٢١٢) و (٢١٣)، ومسلم ٨/ ٤٨ (٢٦٤٩) (٩)، وأبو داود (٤٧٠٩)، وابن أبي عاصم في "السنة" (٤١٢) و (٤١٣)، وعبد الله بن أحمد في " السنة " (٨٥٨)، والبزار (٣٥٥٧)، والنَّسائيُّ في " الكبرى " (١١٦٨٠) ط. العلمية و (١١٦١٦) ط. الرسالة وفي " التفسير "، له (٧٠٠)، و أبو عوانة كما في " إتحاف المهرة " ١٢/ ٤٨ (١٥٠٥٩)، وابن حبان (٣٣٣)، والطبراني في " الكبير " ١٨/ (٢٦٦) و (٢٦٧) و (٢٦٨) و (٢٦٩) و (٢٧٠) و (٢٧٢) و (٢٧٣) و (٢٧٤)، والآجري في " الشريعة ": ١٧٤ ط. السنة المحمدية و في (٣٣٦) ط. الوطن، واللالكائي في " شرح أصول الاعتقاد " (١٠٦٨) و (١٠٦٩)، والخطيب في " الموضح " ٢/ ٥٤٩ من طريق يزيد الرِّشك، عن مطرِّف بن عبد الله بن الشِّخير، عن عمرانَ بن حصين، قالَ: قيل: يا رسول الله، أعُلِمَ أهلُ الجنَّةِ من أهلِ النارِ؟ قال: فقال: «نعم» قال: قيل: ففيم يعملُ العاملونَ؟ قال: «كلٌّ ميسرٌ لما خُلقَ لهُ» (١).

وروي الحديث من طريق آخر.

أخرجه: الطيالسيُّ (٨٤٢)، وأحمد ٤/ ٤٣٨، ومسلم ٨/ ٤٨ (٢٦٥٠) (١٠)، وابن أبي عاصم في " السنة " (١٧٤)، والطبريُّ في " تفسيره " (٢٨٩٦٢) ط. الفكر و ٢٤/ ٤٤٢ ط. عالم الكتب، وأبو عوانة كما في "إتحاف المهرة " ١٢/ ٣٥ (١٥٠٣٥)، والطبراني في " الكبير " ١٨/ (٥٥٧)، واللالكائي في " شرح أصول الاعتقاد " (٩٥٠) و (٩٥١) و (٩٥٢) و (٩٥٣)، والبيهقي في " الاعتقاد ": ١١٧ - ١١٨ وفي " شعب الإيمان "، له (١٨٦) ط. العلمية و (١٨٣) ط. الرشد، والبغوي في " تفسيره " (٢٣٤٢) من طرق عن عزرة بن ثابت، عن يحيى بن عقيل، عن يحيى بن يعمر، عن أبي الأسود الدِّيليِّ، قال: غدوتُ


(١) لفظ رواية مسلم.

<<  <  ج: ص:  >  >>