إذ أخرجه: الطيالسيُّ (٨٢٨)، وأحمد ٤/ ٤٢٧ و ٤٣١، والبخاريُّ ٨/ ١٥٢ (٦٥٩٦) و ٩/ ١٩٥ (٧٥٥١) وفي " خلق أفعال العباد "، له (٢١١) و (٢١٢) و (٢١٣)، ومسلم ٨/ ٤٨ (٢٦٤٩)(٩)، وأبو داود (٤٧٠٩)، وابن أبي عاصم في "السنة"(٤١٢) و (٤١٣)، وعبد الله بن أحمد في " السنة "(٨٥٨)، والبزار (٣٥٥٧)، والنَّسائيُّ في " الكبرى "(١١٦٨٠) ط. العلمية و (١١٦١٦) ط. الرسالة وفي " التفسير "، له (٧٠٠)، و أبو عوانة كما في " إتحاف المهرة " ١٢/ ٤٨ (١٥٠٥٩)، وابن حبان (٣٣٣)، والطبراني في " الكبير " ١٨/ (٢٦٦) و (٢٦٧) و (٢٦٨) و (٢٦٩) و (٢٧٠) و (٢٧٢) و (٢٧٣) و (٢٧٤)، والآجري في " الشريعة ": ١٧٤ ط. السنة المحمدية و في (٣٣٦) ط. الوطن، واللالكائي في " شرح أصول الاعتقاد "(١٠٦٨) و (١٠٦٩)، والخطيب في " الموضح " ٢/ ٥٤٩ من طريق يزيد الرِّشك، عن مطرِّف بن عبد الله بن الشِّخير، عن عمرانَ بن حصين، قالَ: قيل: يا رسول الله، أعُلِمَ أهلُ الجنَّةِ من أهلِ النارِ؟ قال: فقال: «نعم» قال: قيل: ففيم يعملُ العاملونَ؟ قال:«كلٌّ ميسرٌ لما خُلقَ لهُ»(١).
وروي الحديث من طريق آخر.
أخرجه: الطيالسيُّ (٨٤٢)، وأحمد ٤/ ٤٣٨، ومسلم ٨/ ٤٨ (٢٦٥٠)(١٠)، وابن أبي عاصم في " السنة "(١٧٤)، والطبريُّ في " تفسيره "(٢٨٩٦٢) ط. الفكر و ٢٤/ ٤٤٢ ط. عالم الكتب، وأبو عوانة كما في "إتحاف المهرة " ١٢/ ٣٥ (١٥٠٣٥)، والطبراني في " الكبير " ١٨/ (٥٥٧)، واللالكائي في " شرح أصول الاعتقاد "(٩٥٠) و (٩٥١) و (٩٥٢) و (٩٥٣)، والبيهقي في " الاعتقاد ": ١١٧ - ١١٨ وفي " شعب الإيمان "، له (١٨٦) ط. العلمية و (١٨٣) ط. الرشد، والبغوي في " تفسيره "(٢٣٤٢) من طرق عن عزرة بن ثابت، عن يحيى بن عقيل، عن يحيى بن يعمر، عن أبي الأسود الدِّيليِّ، قال: غدوتُ