للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

١٥ - المستقصية: يحيى بن إبراهيم بن مُزيّن الأندلسي (١).

١٦ - العلل: مسلم بن الحجاج (٢).

١٧ - ما استنكر أهل العلم من حديث عمرو بن شعيب: مسلم بن الحجاج (٣).

١٨ - المسند المعلل: يعقوب بن شيبة السدوسي (٤) (عدا مسند عمر بن الخطاب فسنذكره في المطبوعات).

١٩ - العلل: عبيد الله بن عبد الكريم أبو زرعة الرازي (٥).

٢٠ - العلل: إسماعيل بن عبد الله بن مسعود (سَمُّويه) (٦).

٢١ - كتاب في علل الحديث: أبو بكر الأثرم (٧).

٢٢ - العلل: أبو داود سليمان بن الأشعث السجستاني (٨).

٢٣ - العلل: ابن ماجه (٩).


(١) " فهرست ابن خير ": ٩٢.
(٢) " تذكرة الحفاظ " ٢/ ٥٩٠.
(٣) " المعجم المفهرس " (٥٩٠).
(٤) " تاريخ بغداد " ١٦/ ٤١٠ ط. الغرب.
(٥) " مقدمة علل الدارقطني " ١/ ٥١.
(٦) " فتح المغيث " ٢/ ٣٣٩ ط. العلمية و ٣/ ٣٢٣ ط. الخضير قال المعلمي اليماني: «الأسماء الأعجمية التي آخرها (هاء)، المعروف في الفارسية إسكان هذه الهاء. وقد صرح أهل العلم بأنَّ أربعة أسماء يبقى آخرها (هاء) - وقفاً ووصلاً - وهي: (ماجَهْ، داسَهْ، مَنْدَهْ، سِيْدَهْ)، وكأنَّ وجه هذا أنَّ الهاء في أواخر الأسماء الأعجمية تعتبر حرفاً أصلياً، وفي العربية أسماء آخرها (هاء) أصلية بعد فتحة، مثل: (مِدْرَهٍ، ومَنْزَهٍ، ومَهْمَهٍ) فلماذا لا تترك تلك الهاء عند التعريب على أصلها؟ والتحريك الذي يعرض لها في العربية، ليس هو التحريك الذي يعرض لها في العجمية. بقي أنَّ هناك أسماء كثيرة من هذا القبيل، يعاملها المتأخرون معاملة ما آخره هاء التانيث، فهل لذلك مستند؟».
قال عبد الفتاح أبو غدّة: «وهو بهذا يتعقّب الشيخ أحمد شاكر، ومحمد محيي الدين عبد الحميد، ومن تبعهما في إثبات (ابن ماجه) و (ابن داسه) بالتاء المنقوطة في آخره لا بالهاء، وهو تعقّب وجيه». انظر: " الانتقاء في فضائل الأئمة الثلاثة الفقهاء ": ٦٧ (الهامش).
(٧) " تاريخ بغداد " ٦/ ٢٩٦ ط. الغرب.
(٨) " بغية النقاد " ٢/ ١٨٩.
(٩) " التذكرة ": ٢١٨.

<<  <  ج: ص:  >  >>