(٢) عبد الرزاق هو موضع الالتقاء. (٣) قال ابن جر: لم أقف على اسم هذا الرجل، في شيء من الطرق، كأنهم أبهموه عمدا للستر عليه. فتح الباري (١٣/ ٢٦٩). (٤) العُرْض -بضم العين- الجانب والناحية من كل شيء. النهاية (٣/ ٢١٠)، وانظر: المجموع المغيث (٢/ ٤٢٧)، وشرح النووي (١٥/ ١١٣)، وفتح الباري (٢/ ٢١). (٥) لم يتبين في وجه هذا التنبيه؛ لأن حديث يونس بن يزيد هو أيضا بلفظ: (لو ألحقني)، إلا إذا كان يشير إلى زيادة ذكر القسم في رواية يونس بن يزيد. (٦) تقدم تخريجه، انظر الحديث رقم (١٠٤٠٠)، وهذا الطريق عند مسلم برقم (١٣٦/ الطريق الثاني). فوائد الاستخراج: ذكر متن رواية معمر، عن الزهري، ومسلم ساق إسنادها، وأحال بمتنها على رواية يونس، عن الزهري.