للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

١٢٤٨٨ - حدثنا إبراهيم بن عبد الرحيم دنوقا (١)، حدّثنا زكريا بن عدي (٢) ح؛

وحدثني بكر بن سهل الدمياطي (٣)، حدّثنا عبد الله بن يوسف (٤)، قالا حدّثنا عيسى بن يونس، حدّثنا ابن عون، عن نافع، عن ابن عمر، عن النبي "في قوله ﷿: ﴿يَوْمَ يَقُومُ النَّاسُ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ﴾ (٥) قال: حتى يقوم أحدهم في رشحه إلى أنصاف أذنيه" (٦).


(١) هو إبراهيم بن عبد الرحيم بن دنوقا البغدادي أبو إسحاق.
(٢) ابن رُزيق التيمي، أبو يحيى الكوفي، نزيل بغداد.
(٣) بكر بن سهل بن إسماعيل بن نافع الهاشمي مولاهم، أبو محمد الدمياطي.
(٤) هو التنِّيسي أبو محمد المصري.
(٥) المطففين، الآية: (٦).
(٦) أخرجه مسلم في صحيحه (كتاب الجنة وصفة نعيمها (٤/ ٢١٩٦) ح (٦٠/ ٢٨٦٢ مكرر) عن أبي بكر بن أبي شيبة، عن أبي خالد الأحمر، وعيسى بن يونس، كلاهما عن ابن عون به مثله، ولم يسق لفظه، وساقه المصنف تاما، وهذا من فوائد الاستخراج.
وأخرجه البخاري في صحيحه (كتاب الرقاق، باب قول الله تعالى: ﴿أَلَا يَظُنُّ أُولَئِكَ أَنَّهُمْ مَبْعُوثُونَ (٤) لِيَوْمٍ عَظِيمٍ (٥) يَوْمَ يَقُومُ النَّاسُ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ﴾ (٨/ ١١١) ح (٦٥٣١) عن إسماعيل بن أبان، عن عيسى بن يونس به نحوه.