(١) في (ط): "أصغر وأكبر". (٢) هذا الحديث من رواية صحابيين جليلين، وهما أبو بكر الصديق، وأبو موسى الأشعري - رضي الله عنهما -، فرواية أبي بكر رواها بالإضافة إلى ابن أبي حاتم، أبو يعلى في مسنده برقم (٥٨) ١/ ٦٠، والبخاري في الأدب المفرد برقم (٧١٦) ٢٥٠، ورواه الحافظ أبو القاسم إسماعل بن محمد الأصبهاني في كتابه "الترغيب والترهيب" برقم (٢٠٦)، وقال عنه محققه: "في إسناده بحر بن كنيز وهو ضعيف، انظر التقريب (١/ ٩٣) "، وذكره الشيخ الألباني في صحيح الجامع برقم (٣٧٣١). ورواه أحمد في مسنده برقم (١٩١٠٩) عن أبي موسى الأشعري - رضي الله عنه - قال: (خطبنا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ذات يوم فقال: "أيها الناس اتقوا هذا الشرك، فإنه أخفى من دبيب النمل، فقال له من شاء الله أن يقول: وكيف نتقيه وهو أخفى من دبيب النمل يا رسول الله؟ قال: قولوا: اللهم إنا نعوذ بك أن نشرك بك شيئًا نعلمه، ونستغفرك لما لا نعلمه، إسناده لا بأس به. ورواه كذلك البخاري في الكنى برقم (٥٠٩) ص ٥٨. (٣) كلمة (وغيره) ليست في (ط). (٤) رواه الترمذي برقم (١٥٣٥) كتاب النذور والأيمان، ولفظه: (من حلف بغير الله فقد كفر أو أشرك)، وأبو داود برقم (٣٢٥١) كتاب الإيمان والنذور، وأحمد =