(١) ما بين المعكوفتين ليس في نسخة الأصل، وهو في (م) و (ط). (٢) رواه البخاري بنحوه برقم (٧٥٠١) كتاب التوحيد باب قوله تعالى: {أَنْزَلَهُ بِعِلْمِهِ وَالْمَلَائِكَةُ}، ومسلم برقم (١٢٨) ١/ ١١٧ كتاب الإيمان باب إذا هم العبد بحسنة كتبت، وإذا هم بسيئة لم تكتب، والترمذي بنحوه برقم (٣٠٧٣) كتاب تفسير القرآن، وأحمد بنحوه (٧١٥٥). (٣) في نسخة الأصل و (م): قال اكتبوها، وأثبتنا ما في (ط) لأنه الموافق لرواية مسلم. (٤) هذه رواية لمسلم رواها برقم (١٢٩) ١/ ١١٨ كتاب الإيمان باب إذا هم العبد بحسنة. . . (٥) رواه البخاري برقم (٣١) كتاب الإيمان باب: {وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا} فساهم المؤمنين، ومسلم برقم (٢٨٨٨) ٤/ ٢٢١٣ كتاب الفتن وأشراط الساعة باب إذا تواجه المسلمان بسيفيهما، والنسائي برقم (٤١١٨) كتاب تحريم الدم، وأبو داود برقم (٤٢٦٨) كتاب الفتن والملاحم، وابن ماجة برقم (٣٩٦٤) كتاب الفتن، وأحمد برقم (١٩٠٩٣). (٦) في نسخة الأصل: عن أبي كبشة الأنماري، وهو تصحيف، وأثبتنا ما في (م) و (ط) لأنه الصحيح، وهو الموافق لاسمه - رضي الله عنه - في كتب الرجال، كالإصابة (٤/ ١٦٤).